جبل أبولو
  • Reads 2,349
  • Votes 215
  • Parts 6
  • Reads 2,349
  • Votes 215
  • Parts 6
Complete, First published Jun 27, 2019
ولا واحد منهم استشعر وطأة هذا الحزن الجاثم على قلبي، حتى أقربهم إلي.
كان كل ما رأيته من قبل شبيها بالحلم، غاب عن قلبي وتوارى خلف الضباب الذي غشي عيني. ولا زال هناك...كحلم يستحيل علي بلوغه، حلم بعيد عني.

الغلاف من تصميم الجميلة  pulse-beauty121
All Rights Reserved
Sign up to add جبل أبولو to your library and receive updates
or
#118قرية
Content Guidelines
You may also like
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
72 parts Ongoing
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
You may also like
Slide 1 of 10
"..فلنبقى معاً من جديد .." "..مكتملة .." cover
رواية ولاد تسعة  cover
بيناري / BEINARY cover
نور مصدره أنت cover
عَصرُ الديناميت !  cover
العابثون في المافيا .Mafia thugs  cover
tangled *| متشابكة مع القدر  cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
شريرة العصر الفيكتوري  cover
Air planes//مترجم  cover

"..فلنبقى معاً من جديد .." "..مكتملة .."

12 parts Complete

الجزء الثاني من رواية "..ان حدث ومت قبلك لا تبكي عليّ .."