عِندما تُوصَدُ الأَبوابُ في وَجهِكَ تنتَظرُ لو أصغرُ خُصلةٍ منَ الأَملِ، تَنتظرُ ظُهورَ الحقيقةَ ما بعدَ ستارِ الكَذبِ والحَقدِ ،ذلكَ ما ارَادهُ شخصٌ يُسمى والتر تبَرأةُ المَظلومينَ وكشفِ الكاذبينَ . يُفتشُ ،يُخاطرُ ،يَعي ما يفعلهُ ويعلمُ أنَّ العَمَلَ ليسَ لِهاوً قَطْ بَل يَحتاجُ أن تُخاطرْ وتُجازفْ لِرفعِ ذلكَ السّتارُ المُظلمُ فأيُّ ستارْ هذا يا وُالتر؟!