احببت أستاذي
  • Reads 1,835
  • Votes 47
  • Parts 3
  • Reads 1,835
  • Votes 47
  • Parts 3
Ongoing, First published Jun 30, 2019
البطلة :سناء فتاة جميلة🌸 تبلغ من العمر 18سنة فتاة مشاكسة لكن خجولة بعض الشيء كسولة تكره مادة الرياضيات 
البطل:جونكوك استاذ مادة الرياضيات وسيم حد اللعنة ،غني، طويل القامة ذو ملامح رجولية يعرف بلطفه مع الجميع 
ريم:حبيبة جونكوك او بألأحرى عاهر** تحب جونكوك لكونه غني وتستغله لكن جونكوك لا يعلم حقيقتها
هانا:صديقة سناء المقربة فتاة لطيفة لها شعبية بالجامعة كونها جميلة ومن أذكى التلاميذ

#تتحدت قصتنا اليوم عن وقوع تلميذة في حب أستاذها فكيف يا ترى ستكون قصة ابطالنا ؟!!#
All Rights Reserved
Sign up to add احببت أستاذي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
15 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
الباذخ '' قياصرة بتراء " cover
العاصفة cover
الامارة cover
𝐓𝐇𝐄 𝐑𝐄𝐃 𝐑𝐎𝐒𝐄//   الزهرة الحمراء cover
سر بين السطور  cover
عشق أولاد الذوات cover
الموروث نصل حاد cover
فصلية الشيخ ياسر  cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
وهج الدمار cover

الباذخ '' قياصرة بتراء "

34 parts Ongoing

في عالمٍ يملأهُ الزيف غيمةً صحراويةً حُبلى تلدُ رويدًا رويدًا و على قلقٍ تحتَ قمرٍ دمويْ ، ذئبا بشريًا ضخم قيلَ أنهُ سَيُحيى ملعونًا يفترسُ كلُ منْ حولهِ حتى يشاءَ الإلهُ ليجعلهُ فريسةُ نفسهِ . - رواية حقيقية - - باللهجة العِراقية - - كُتِبت بِأنامِل دقيقة - - للتواصل أنستغرام aram_pro1