عاهر اصبح احد محظيتي
  • Reads 258,917
  • Votes 4,615
  • Parts 10
  • Reads 258,917
  • Votes 4,615
  • Parts 10
Ongoing, First published Jun 30, 2019
انا لست عاهر ولكن يبقا ينعتني انني عاهر .............
ماذا يحدث ان اصبحت عاهر لدى الملك ليفرغ شهواته عليك لا غير بسبب جسدك المتناسق .....

.
اتخذت لنفسي عبد و عاهر ليلبي احتياجاتي من فأته الفتيان فأنا الامبراطور ولا أحد يرفض اوامري ..... اعجبت بجسده و غرقت في سحر سوداويته و لطافته مع الجميع .. ثم جعلته .... م .ح .ظ .ي .ت.ي المفضل ..
.
.
 هاذي الروايه ياوي يعني حب بين ولد x ولد 
الي ما يحب هذا النوع لا يفوت ابدا 
اي حديث يعترض عن نوع الروايه يطلع برا و لا يقرأ .
الرواية🔞🔞 يعني للكبار (اعرف الكل الاعمار تقرأ 😅😅) 
...
💜💜💙
All Rights Reserved
Sign up to add عاهر اصبح احد محظيتي to your library and receive updates
or
#165عنف
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
9 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
التحدي المستحيل (مكتملة) cover
الامارة cover
عاصفة الهوى  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
عشق أولاد الذوات cover
نوفيلا جنة الياسين ( انتقام بالخطأ) مكتملة  cover
انقطاع 5  cover
الموروث نصل حاد cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover

التحدي المستحيل (مكتملة)

71 parts Ongoing

ممثل عشق طالبة ...