هو لم يكن ما هو عليه الآن...
من برود،وصرامه،وقسوة لا أحد في العالم يضاهيه بها وهذا بسبب تجربة حب قاسية مرت عليه جعلت منه ماهو عليه الآن الكل يخشاه ويرهبه بشدة ولكن حين رائها ومن أول لقاء لهم ضاع في غابة عينيها وأصبح أسير لها حتي لم يكترث لملامحها التى لم يراها ولكن عيناها كانت كافيه لتأثره ومن أول لقاء.....
ولكن هل سيسلم لها قلبه بهذه السهولة،أم ماضيه سيقف حائل بينهم،ويمنعهم من عيش قصة حبهم ويختار هو الهرب من ذلك الحب اللعين.
أما هي فهي نصف فتاه....نعم نصف فتاة عاشت مرحلة قاسية بكل منعي الكلمه في صغرها جعلت منها هشه ضعيفة كيف لا وهي فقدت أعز،وأول رجل في حياة كل فتاة وهو والدها والأسواء من هذا أنها السبب كما كان يقال لها لم تعرف معني الحب الحقيقي أبدا كل ما تعرفه هو حب العائلة ولكن إن اتيحت لها الفرصه أن تحب هل ستسلم قلبها وبكل سهولة،أم يكفي كل ما مرت وستمر به ليجعلها تهرب من الحب وتعيش مع الباقي من روحها المتألمه
#1-العلاقات بتاريخ 28\11\2020