" هل تقبلين بأن ... بأن تمنحيني عناقا مقابل إعطائكِ ليلة آمنة من أي خوف اليوم ؟ "
ابتسامة متعبة ظهرت على وجهها ثم أردفت " هذه مقايضة جيدة ! فمنذ ساعتين فقط كان الحصول على ليلة آمنة هي أكبر أمنياتي " .
وظننت أنني حصين تجاه ما يسمى " الحب " ، لكن اتضح أنني عندما طننت ذلك استثنيتك من الأمر ...
آه يا جميلة ارهقتي قلب_ كان كالصخر _ بحبك، لكن لا بأس فأنا أهل لهذا.
أحفاد اليخاندرو
الجزء الاول من سلسلة ابواب الجحيم التسعة......
( لا تعلم من أي باب قد يأتي جحيمك)