هُو الّذِي أسرَى ببدنهِ لَيلًا كَي يُجَاهرَ بِما سَيزهرُ قَلبها للأبَد " سورا ، كُونِي لِي البيتَ أَكونُ لَكِ الوَطَن كُوني لِي القَلب، أَكُون لَكِ الرَّوح كُوني لِي العَينَ، أكُون لكِ الشَّفةَ وَ الأذنين شَاركِيني مُهجَتِي، جَسدِي وَ مُضغَطتِي، وَطَنِي وَ بيتِي، كَآبتِي ثمّ فَرحتِي، دَمعَتِي وَ حتى ابتَسَامَتِي " - إنّ حُبّ البَواسلَ لأمرٌ عَظيم - - 1950 - كل الشكر لصاحبة الأنامل المبدعة على تصميم الغلاف @fadwahyun