"لن تدنس ارض الفينيكس ابدا " في منتصف عصر الميلاد حيث كانت مجمل بقاع الأرض تعاني الجهل ، الحروب ، الأوبئة و المشاكل الاجتماعية الاقتصادية و السياسية حيث كانت غالب بلاد العالم تعاني كانت هناك فينيكس الأرض المستحيلة كما يُسمونها لاحتواءها ما بات بثه على سطح الأرض شبه مستحيلٍ آنذاك كالسلام مثلا او عظامة جمال اراضيها موقعها التلي و السلاسل الجبلية التي تحيط امنها و المحيط الذي بدوره يحيط جبالها ، كالثروات الحيوانية النباتية و المعدنية ليس لسبب خاوٍ اطلقوا عليها الأرض المستحيلة هي بالفعل كانت مستحيلة في العجقة المزرية التي يعيشها العالم و هذا يثير فضول العالم و أنتم ربما ! لما هي دون غيرها ولما هي على غيرها من بلاد الأرض؟ ما سرها ؟ و هل ستبقى الأرض المستحيلة ام ستُحال كغيرها؟ سميتُها بأجنحة الفينيكس و لعلمكم الفينيكس هو طائر العنقاء من البديهي انه لا يوجد طائر دون اجنحة و الاجنحة هنا شبكتها بأبطال الرواية اي لا وجود دعونا لا نقل لا وجود لأنها موجودة بالفعل انما لا استمرار لطائر دون اجنحته دعوما نرى ما انك كانت هذه الاجنحة صالحة لتعتمدها الفينيكس في الطيران؟ روايتي قد تحوي مشاهد رومانسية كثيرة لكنه ليس الهدف من الرواية ستحوي بعض المشاهد الاجتماعية التي قد سمعنا عنها من القديم او ال
13 parts