أصوات البكاء علت وسط عامة البشر، بشر لم يكونوا إلا قليلون.. نُواح أصبح سيد النساء و دموع أَنهت تحفتها على وجوه الرجال، منظر بائس أبكى السماء فوق هذه الجنازة السوداء، بقطرات مائه ، حاول المطر جاهدا تخفيف الحزن عن أم المُتوفى ، ولم تكن الجتت الهامدة بالتابوت إلا خاصة جيمين ...جتت المُتوفى بارك جيمين -عالم غريب يا سيد "مصاص دماء" صوت جيمين قد على بالأرجاء....