الماضى ونبضات الحاضر
  • Reads 2,811
  • Votes 93
  • Parts 28
  • Reads 2,811
  • Votes 93
  • Parts 28
Complete, First published Jul 05, 2019
لكل انسان ماضى عاشه ولكل انسان ذكريات طفولته  التى يعشقها فهى اجمل وانقى لحظات فى حياتك ولكن ماذا ان كانت فترة الطفولة هيه اسوء فترة ماذا ان كانت هى سبب الم الحاضر وتعاسته 
فى روايتنا لم يعش ابطالنا طفولتهم بل ذاقوا الالم منذ نعومه اظافرهم تبدل الطفل داخلهم الى انسان بلا روح كبروا وكبر الالم معاهم لم يتركهم حتى ليعيشوا حاضرهم فقد لانهم ساروا على درب ابائهم ووقفوا مع الحق ضد المستبدين 
هو :بارد وغامض لا يخشى الموت يكره الظلم تعرض لاسوء حادثه له منذ ان كان فى الثامنه من عمره
هى: قوية تعشق اباها فهو من تبقى لها لا تخشى احدا من البشر ولا تشكو لاحد سوى خالقها 
لنرى الان ماذا سيفعل ابطالنا ايستسلموا لموجه الظلم ام يواجهوا تيار الالم .
All Rights Reserved
Sign up to add الماضى ونبضات الحاضر to your library and receive updates
or
#131عوده
Content Guidelines
You may also like
 "حتى تحترق النجوم"   by VeronicaMicheal
33 parts Complete
"مكتملة" #المقدمة.. تركض في غياهب الظلام.. -تستمع إلى حفيف فستانها الكريمي الرقيق- تائهة، ضائعة، مشوشة، مضطربة، خائفة.. لا تعرف أين هيّ، أو لماذا جاءت إلى هذا المكان المُظلِم الموحِش!.. رأت على بُعد كبير منها، شعاع ضوء يشع، لا تعلم مصدره ولا يهم من الأساس، الأهم أن تخرج من ذلك المكان.. ركضت إلى مصدر الضوء.. حتى انها لهثت بشدةٍ.. وجدت الأشجار العالية تحيطها من كُل مكانٍ، خمنّت إنها في - غابة- فـ ارتعبت.. المكان موحش، مرعِب، حتى بوجود الضوء.. له رهبة خاصة.. وهي تخشى تلك الأماكن وتلك الأجواء.. رأت جواديّن أبيضين آتيين من بعيد، حتى وصلا إليها.. نزل من كلٍ منهما.. فارسان بلباس أبيض.. لم تتبيّن ملامحهما، فـ اقتربت أكثر وأكثر.. حتى ميّزت لون عينيهما فقط.. كان أحدهما عينيه رماديه آسره.. والآخر عسلية صافية كـ الشمس الساطعة .. حاولت أن ترى اي ملمح آخر فيهما ولكنها فشلت.. لا تعرف ماذا تفعل و مع أي منهما سترحل!.. اغمضت عينيها وسارت عشوائيًا تجاه إحدى الجواديّن ولكن دقات قلبها كانت ترشدها.. وقفت بجانب أحد الجوّاديّن، وانتظرت صاحبه - الفارس- حتى أتى وساعدها على الصعود، وصعد خلفها.. فتحت عينيها والتفتت إليه؛ لترى لون عينيه، ولكنها لم ترى، فـ قد اختفى الضوء بتحركهما.. وعلى الرغم من وجود ضوء القمر من حولهما، إلا أنها شع
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
109 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
 "حتى تحترق النجوم"   cover
شظايا قلوب محترقة cover
جبران العشق cover
بين قلبها وعينيها كبرياء  cover
𝐒𝐨 𝐢'𝐦 𝐚 𝐕𝐚𝐦𝐩𝐢𝐫𝐞 ? | 𝐌𝐘𝐆 cover
تغمُرني عيناها cover
لمسات أنامل🖤~ cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
𝐔𝐧𝐭𝐨𝐮𝐜𝐡𝐚𝐛𝐥𝐞 cover
بسحر عينيه تاهت افكارى وعلى الحانه ذاب قلبى لكاتبة سمايل رانيا cover

"حتى تحترق النجوم"

33 parts Complete

"مكتملة" #المقدمة.. تركض في غياهب الظلام.. -تستمع إلى حفيف فستانها الكريمي الرقيق- تائهة، ضائعة، مشوشة، مضطربة، خائفة.. لا تعرف أين هيّ، أو لماذا جاءت إلى هذا المكان المُظلِم الموحِش!.. رأت على بُعد كبير منها، شعاع ضوء يشع، لا تعلم مصدره ولا يهم من الأساس، الأهم أن تخرج من ذلك المكان.. ركضت إلى مصدر الضوء.. حتى انها لهثت بشدةٍ.. وجدت الأشجار العالية تحيطها من كُل مكانٍ، خمنّت إنها في - غابة- فـ ارتعبت.. المكان موحش، مرعِب، حتى بوجود الضوء.. له رهبة خاصة.. وهي تخشى تلك الأماكن وتلك الأجواء.. رأت جواديّن أبيضين آتيين من بعيد، حتى وصلا إليها.. نزل من كلٍ منهما.. فارسان بلباس أبيض.. لم تتبيّن ملامحهما، فـ اقتربت أكثر وأكثر.. حتى ميّزت لون عينيهما فقط.. كان أحدهما عينيه رماديه آسره.. والآخر عسلية صافية كـ الشمس الساطعة .. حاولت أن ترى اي ملمح آخر فيهما ولكنها فشلت.. لا تعرف ماذا تفعل و مع أي منهما سترحل!.. اغمضت عينيها وسارت عشوائيًا تجاه إحدى الجواديّن ولكن دقات قلبها كانت ترشدها.. وقفت بجانب أحد الجوّاديّن، وانتظرت صاحبه - الفارس- حتى أتى وساعدها على الصعود، وصعد خلفها.. فتحت عينيها والتفتت إليه؛ لترى لون عينيه، ولكنها لم ترى، فـ قد اختفى الضوء بتحركهما.. وعلى الرغم من وجود ضوء القمر من حولهما، إلا أنها شع