أسر الجارحى .. لا يؤمن بالحب .. بالرغم من ذلك عشقها قبل أن يراها .. سيجبرها على الجواز منه .. سيذلها ظنا منه أنها عاهره .. ظلمها دون أن يعرف .. فهل ستغفر له ؟! منار الألفى : طفله بعمر الثامن عشر بريئه .. عشقته و سلمته قلبها .. لكنه كسره .. اتهمها بذنب لم تقترفه .. أصدر الحكم و نفذه دون أن يستمع لدفاع ... ليس فقط فلم يخبرها بذنبها ... ظل يعذبها بذنب لم تقترفه و لا تعرف لما يعذبها ... ...... سيلتقى بها بعد غياب سبع سنوات من أول لقاء بينهم .... و هنا ستبدأ قصه عشقهمAll Rights Reserved