عشق محرم
  • LECTURAS 46,128
  • Votos 1,166
  • Partes 6
  • LECTURAS 46,128
  • Votos 1,166
  • Partes 6
Continúa, Has publicado jul 06, 2019
القصه عن بنت اسمها ملاك عمره 16 وعندها خاله عندها ولدين الاول حسام عمره 25 وثاني علاء 22 وحسام وعلاء الانثين يحبون ملاك بس الفرق انو علاء كنت مشعره وضحه ومعترف لملاك بحبه أما حسام فكن يكتم بقلبه وميحكي لأحد عن حبه وملاك كنت تحب حسام كاخ وتشوفه اخوه وتعمله باخوه يروح تشتكيله لو أحد ضيقه تبكي على صدره وتتكلم معه بكل شي يسعدها بدرستها أما علاء فكنت تخجل منه لان كنت تعرف يحبها ويريد يتزوجها
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir عشق محرم a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
الموروث نصل حاد de Asawr_Hussein22
7 Partes Continúa
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الموروث نصل حاد cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
أنا وأسمري  cover
الامارة cover
عاصفة الهوى  cover
عشق أولاد الذوات cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

94 Partes Continúa

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.