Story cover for في أعماق الرعب اللافكرافتي  by Yohan_One
في أعماق الرعب اللافكرافتي
  • WpView
    Reads 221
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 221
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 06, 2019
مقالة قصيرة تحكي شيئا من قصة نابغة الرعب الكوني؛ شخصٌ كون عوالم و مثلوجية كاملة من الأساطير و الكوابيس المفجعة من محيض معاناته النفسية.

هاورد فيلبس لافكرافت.
All Rights Reserved
Sign up to add في أعماق الرعب اللافكرافتي to your library and receive updates
or
#318كاتب
Content Guidelines
You may also like
غموض الشُجاع by fatimalrashd
51 parts Complete
كل شخص في هذا الكون يٌخبِئ شَخصيتَـهُ الضَعيفة ، المُتألِمة.! و يظهر شخصيتَـهُ القوية.! شًخصيتَـهُ التي تُرعب الآخرين .. طَبع الشيطان .. ليس قابل للإصلاح او المُساعده .. سَـ يُكمِل مَسيرتُهُ في الظلام لا يأمل في قدوم النور ! لقد أعتاد جسدُهُ و روحَهُ على الظَـلام .. آهات تخرج مِـنهُ و لا يسمعها احد ... سيكمل ما يفعل سيصبح أسوأ مِما يَتخَيلون لَن يُخيب ظنهم .. سَيُحَطِم ظَنَهُم تَحطيماً ... و لَكن... لابُــدَ وأنْ تَتحَطم و تَتــلاشى تِلك الشَخصيه على يد اشخاصٍ ...لم تكُن تَتــوقع مِنهُم أنْ يُرمُموها ..! ، دائماً ما يأتي الأمان مِن اكثر الأماكِن التي خُفنا مِنها .. صِراع مابين الماضي والحاضر.. أُحتِــل كِلاهُما رُغم إختِلافَهُم وكانَ ذلِـك الإخـتِلاف هوَ ألسَـبب ألرئـيسي لـ ذالِـكَ ألصِراع ألهادِئ ألذي يَـقتحِم تفكيرهُم بِقوه.. ولَكِن إلى أيـنَ سيأخذهُم ذالِـك الإختِـلاف هَـل الأنتِصار على ألماضي هوَ ألحل ! ام ألهروب مِن ألحاضِر هَو الأمثل ؟؟ ما أسمح بحرگ أحداث الرواية بالتعليقات ❌ ولا أُحلل أخذ الرواية ونشرها بالواتباد ❌
You may also like
Slide 1 of 10
مـمـلـكـة الـخَـيْـلان cover
كيف أعيش في عالم جريمة [المحقق كونان]  cover
غضب البركان  cover
غموض الشُجاع cover
حب ملعون cover
أعمق من الصمت cover
رواية/ وحش الكون  cover
هِبتُها cover
تحت حمايه قلبه cover
The revolution of the universe / ثوره الكون cover

مـمـلـكـة الـخَـيْـلان

11 parts Ongoing

هل جربت يومًا أنّ تدلُف إلى عوالِم مُختلفةٍ ذات أبعادٍ غريبة؟ إنّه عالَمٌ مُختلفٌ تمامًا، ذي مخلوقاتٍ أسطورية، إنّه عالَم مملكة الخَيْلان، عالَمٌ تملأُه العجائب، الدالِفُ إليه مفقود، و الخارِج مِنه كُتِبَت لهُ حياةٌ إضافية.