Story cover for رعب(محمد عصمت) by ReemElhadidy0
رعب(محمد عصمت)
  • WpView
    Reads 99,483
  • WpVote
    Votes 7,548
  • WpPart
    Parts 200
  • WpView
    Reads 99,483
  • WpVote
    Votes 7,548
  • WpPart
    Parts 200
Ongoing, First published Jul 07, 2019
قصص  رعب حقيقيه حول العالم
محمد عصمت
#بتاع الرعب
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add رعب(محمد عصمت) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
سجينة الجحيم الرمادي  by meram159
11 parts Ongoing
في كلّ ظلمات العالم، يختبئ شيطان بعينين غامضتين... وكنتُ أنا، تلك التي وقعت في ظله. سقطتُ في جحيمٍ صُنِعَ لي خصيصًا، بيديه هو... لأجل انهياري المنتظَر. كنتُ أظنّ أن حياتي طبيعية أكثر مما يجب، لكنني لم أحتضن سوى رمادٍ يتوهّج بالألم ويُطفئ النور في صدري. لا تبحث هنا عن حبٍّ ناعمٍ، ولا فارسٍ أبيضٍ يأتي لينقذ. فهنا، الكلماتُ تنزف، والأنفاسُ تختنق، وهناك - في الزاوية الرمادية من روحي - يولد العناقُ من رحمِ الخنق. لم أكن أبحث عن حبّ، كنتُ أبحث عن نجاةٍ من جحيمٍ آخر، لكن الذي وجدني... لم يكن رجلًا. كان شيطانًا في هيئة ملاك، يتلذّذ بانهياري، ويبتسم كلّما سالت كرامتي من بين يديّ. قال لي ذات مرّة: ❝ أنا لا أؤذي لأنني موجوع... بل لأنني أستمتع ❞ ومع كل ليلةٍ كانت روحي تُسحق أكثر، كنتُ أفقد شيئًا من إنسانيتي. سُرِقَت كرامتي، ألمي، وحتى تلك البقايا الصغيرة منّي التي كانت تُسمّى "روحًا". حاولت الهروب... فخسرت كل شيء. كرهتُه، وكرهتُ نفسي أكثر لأنني سمحتُ له أن يُطفئ آخر ما تبقّى منّي. هذه ليست رواية حبٍّ، بل لعنةٌ أدبيّةٌ خُلِقت من العذاب، ولا تُقرأ إلا بقلوبٍ اعتادت الاحتراق. ❞ حقوق الرواية محفوظة لي ولا أسمح بالإقتباس
You may also like
Slide 1 of 10
إيبار cover
قصصكم cover
الذكرى الملعونة  cover
سجينة الجحيم الرمادي  cover
الثانية عشر بتوقيت شوكي cover
اجرام الليالي cover
شاهينة الجشعم  cover
اكتب حتى لا يأكلني الشيطان cover
ضلك وراء الباب cover
| أهازيج الظُلام | cover

إيبار

69 parts Ongoing

حين يصبح المال الغاية الأولى، تعمى الأعين عن إدراك الهلاك، وتصمت القلوب عن نداء الضمير. يجد شاب نشأ في عالم الشعوذة نفسه أسيرًا لسطوة والده الساحر الجبار، مجبرًا على تقديم فتاة كقربان. ظن أن قلبه حصن لا يُخترق، لكنه ارتجف أمام وهج الحب وسقط أسيرًا له.