حب بعد تنمر - الحب بعد البلطجة
  • LECTURAS 176
  • Votos 1
  • Partes 1
  • LECTURAS 176
  • Votos 1
  • Partes 1
Continúa, Has publicado jul 08, 2019
_قد يختفي خلف تلك الابتسامة المشرقة جرح عميق_

تحكي القصة عن فتاة في عمر الورود ذات 17 سنة من عمرها تدعى يورا , و التي انتقلت حديثا الى ثانوية سيول بعد ان كانت تقطن في مدينة بوسان المتواضعة , و لعلها تتاقلم في هذه المدينة التي لم تزرها من قبل , اممم تبدو سعيدة و نشيطة بالفعل, لكن هل ستدوم هذه الابتسامة بعد ان تلتقي بالمتنمر جونغكوك؟
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir حب بعد تنمر - الحب بعد البلطجة a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
#547تنمر
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
الموروث نصل حاد de Asawr_Hussein22
12 Partes Continúa
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
Secret Benefits cover
أنا وأسمري  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
الامارة cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
الموروث نصل حاد cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عشق أولاد الذوات cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 Partes Continúa

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.