_قد يختفي خلف تلك الابتسامة المشرقة جرح عميق_ تحكي القصة عن فتاة في عمر الورود ذات 17 سنة من عمرها تدعى يورا , و التي انتقلت حديثا الى ثانوية سيول بعد ان كانت تقطن في مدينة بوسان المتواضعة , و لعلها تتاقلم في هذه المدينة التي لم تزرها من قبل , اممم تبدو سعيدة و نشيطة بالفعل, لكن هل ستدوم هذه الابتسامة بعد ان تلتقي بالمتنمر جونغكوك؟All Rights Reserved