احب شريرة
  • Reads 851
  • Votes 77
  • Parts 12
Sign up to add احب شريرة to your library and receive updates
or
#62دياو
Content Guidelines
You may also like
«من يقوى بصابع خمس يغطي نورها الكاسر» by qiiixx6
25 parts Ongoing
- - في ليلةٍ مظلمة تتحول حياة عائلة "بن هلال" في الرياض الى كابوس مرعب تُفجَر جريمة مروعة تُقتَل فيها العائلة بأكملها في لحظات ولا يُترك سوى ناجٍ واحد... طفلة صغيرة في غيبوبة عميقة لا تكاد تفيق منها القاتل يختفي كما لو أنه لم يكن هنا لا أثر له ولا دليل يفضي إليه هل كان القاتل شبحًا؟ سرعان ما تنقضّ الاستخبارات على القضية وتبدأ رحلة التحقيقات التي تتشابك فيها خيوط الجريمة بين الابطال عوائلهم، وحتى الاستخبارات مع كل خطوة يتقدمون بها يظهر أن المجزرة ليست مجرد حادث عابر بل مؤامرة معقدة تضع الجميع تحت المراقبة التحقيقات تكشف أسرارًا غريبة وتفضح شبكة من الفساد والتواطؤ تتغلغل في أعماق المجتمع. ما الذي يدفع شخصًا إلى قتل عائلة بأكملها؟ وما الرابط بين الجريمة وأحداث غامضة في تاريخ العائلة؟ ومن يقف وراء هذه المجزرة المروعة؟ الأسئلة تتراكم والإجابات تتسرب مثل الخيوط المتشابكة أسرار غامضة تُحاك خلف الأبواب المغلقة وأدلة غريبة تقودهم إلى أعماق الماضي... ماضي مليء بالأسرار القاتلة.ليتكشف في النهاية سر مروع سيفجر كل شيء. المفاجآت لا تنتهي... والأسرار تظل محاصرة بين الظلال. أبراق qiiixx6 . .
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
خمار الضنى cover
Larissa//لاريسا cover
يا وجد عُمري يا لذات الغرام cover
«من يقوى بصابع خمس يغطي نورها الكاسر» cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
مُهجة الاوس cover
Petite famille cover
ليتك من الحب ماخوفتني cover
مريض نفسى بالفطرة cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

113 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".