كلمة صائحة، جعلته يفيق من شروده خلف الستار، ليُفتح الستار بعد ثوان على ضوء قوي يعميه قليلًا كالعادة. صراخ و هتاف و تصفيق حاد، و ها هي ابتسامته المصطنعة تصور الحياة المثالية المُزيفة.. و جسده غير مستعد للعمل، و لكنه سيفعل على أي حال. - تصنيف الروايا: دراما - عدد الفصول: لم يحدد بعد - الرواية الرابعة للكاتبة - جميع الحقوق محفوظة© هذه القصة من وحي خيال الكاتبة و أي تشابه بينها و بين أخرى هو من الصدفة البحتة.All Rights Reserved
1 part