بينما كنت اركض باتجاه الجامعه في اليوم الجامعي الاول لي كان الحماس ضاهراً على وجهي لم استطع ان اخبأه كلي تسائلات عن هذه الحياة اللتي انا مقبلة عليها كيف ستكون وكيف سأتأقلم معها وانا بعيدة عن عائلتي للمره الاولى اثناء افكاري وشرودي وبيننا كنت اهرول من اجل اللحاق بعد ان تأخرت بسبب الكثير من العوائق اللتي اعتبرتها حظاً سيءً وجدت نفسي اصطدم بجسد واسقط ارضاً لتتبعثر كتبي
بينما كنت اجمعها داعبت انفاسه الحاره وجهي لتجبرني
لرفع رئسي والنضر إلى مصدرها
ما شاهدته عيناي وقتها ياالهي!!!
كانت اصوات تنفسنا العالي تملئ المكان، كانت عيناي لاتفرط بان ترمش وتُحرم من هذا المنضر الدهش كأن القمر غادر مكانه وانشطر نصفين وجلس في مقلتيه كان جميلا كان الله خلقه ولم يجعل به خطأ دائما مااستغربت ان يكون جمالاً مكملاً كهذا موجودا...
_هو ينضر إليها بتعجب ايعقل ان تكون فتاة بدون مكياج جميله لهذه الدرجه وايضا ماهذه العيون ان بياض عينيها نقي ك الثلج مع عيون كبيره ام لونها ف حكايه جمال لاتنتهي، كانت جميله ك الغابات .،
تابعو القصى معي لنعرف نهاية هذا العشق اللذي بدء صدفه وربما هو حب من اول نضره ربما اصبح كل منهما اسيراً لتلك العيون
ربما تكون قصة كبرياء وغرور ..