الجليد&النار
  • Reads 181
  • Votes 10
  • Parts 2
  • Reads 181
  • Votes 10
  • Parts 2
Ongoing, First published Jul 11, 2019
بينما كنت اركض باتجاه الجامعه في اليوم الجامعي الاول لي كان الحماس ضاهراً على وجهي لم استطع ان اخبأه كلي تسائلات عن هذه الحياة اللتي انا مقبلة عليها كيف ستكون وكيف سأتأقلم معها وانا بعيدة عن عائلتي للمره الاولى اثناء افكاري وشرودي وبيننا كنت اهرول من اجل اللحاق بعد ان تأخرت بسبب الكثير من العوائق اللتي اعتبرتها حظاً سيءً وجدت نفسي اصطدم بجسد واسقط ارضاً لتتبعثر كتبي 
بينما كنت اجمعها داعبت انفاسه الحاره وجهي لتجبرني 
لرفع رئسي والنضر إلى مصدرها 
 ما شاهدته عيناي وقتها ياالهي!!!
كانت اصوات تنفسنا العالي تملئ المكان، كانت عيناي لاتفرط بان ترمش وتُحرم من هذا المنضر الدهش كأن القمر غادر مكانه وانشطر نصفين وجلس في مقلتيه كان جميلا كان الله خلقه ولم يجعل به خطأ دائما مااستغربت ان يكون جمالاً مكملاً كهذا موجودا...
_هو ينضر إليها بتعجب ايعقل ان تكون فتاة بدون مكياج جميله لهذه الدرجه وايضا ماهذه العيون ان بياض عينيها نقي ك الثلج مع عيون كبيره ام لونها ف حكايه جمال لاتنتهي، كانت جميله ك الغابات .،


تابعو القصى معي لنعرف نهاية هذا العشق اللذي بدء صدفه وربما هو حب من اول نضره ربما اصبح كل منهما اسيراً لتلك العيون 
ربما تكون قصة كبرياء وغرور ..
All Rights Reserved
Sign up to add الجليد&النار to your library and receive updates
or
#804العشق
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
شيء من رصيف الدم  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
الاربعيني cover
عشق أولاد الذوات cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
عَروس الميراث cover
مكتوبة على إسمي  cover
ترويض ملوك العشق cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.