-تُقفِل الخط! تنهيده~ تُتبِعها بضحكه معاتيه "تدل على فرحه" =اخيراً وجدت بيتاً قريباً من المدرسه توضِّب حقائبها ، تتصل على صديقتها "هيا" ثم تبدأ دردشه جماعية بين "عوينه وهيا والاء" تمتد لساعات تمضي في النميمه على هذا وذاك ثم تأتي الصاعقه من عوينه! عوينه : لقد وجدت بيتاً لكن هناك شريكه معي فيه! الاء : كسمك ليه ما قلتي هيا : عوينه انتي تتصدرينا في الغباء الاء : طب ليه ما قلتيلنا ياطيز البقره هيا : كيف الحين بدك تعيشي معها ها! الاء : تخيلي تطلع طفسه وما تنطاق!! تصدر ضحكه من الاثنتين ثم تتلاشى فجأة الاء : عوينة وينك! هيا : هيه وين رحتيي!!!! عوينه : خلصتو؟ لا بس رحت ازق الاء : خرا عليكي -تُقفل الخط- هيا : ...... -تُقفل الخط- عوينه : علطيز يا رجال -حملت تلك العوينه حقائبها وهَمت بالذهاب لذلك البيت- = ذلك الغبي! نسي اعطائي الموقع! ثم ماذا الان لا يرد "وربي لابعص طيزه" -تتصل- عوينه : -بضحكه مصطنعه- سيدي لقد نسيت اعطائي موقع البيت! = حسناً ، آسف سأرسله فوراً -يُقفِل- -وميض يدل على وصول الرساله- صوت الباب! حسناً يبدو ان عوينه وصلت ياااا لمَ البيت مظلم! حسناً اين المقبس الطيز؟ "ربما على تلك العوينه الغبيه اشعال ضوء الهاتف! لكنها غبيه ، ما باليد حيله!" " ما هذا الصوت؟؟؟ يا إلهي تلك الغبيه تعثرت! اوه ، واخيراً اشعلت ضوء الهاتف!" باب الغ