Story cover for البارمينوس || BARMENOS by Noora787
البارمينوس || BARMENOS
  • WpView
    Reads 306,792
  • WpVote
    Votes 19,949
  • WpPart
    Parts 73
  • WpView
    Reads 306,792
  • WpVote
    Votes 19,949
  • WpPart
    Parts 73
Complete, First published Jul 13, 2019
قبضت على يدها لتردف بتوتر " حقاً يجب ان اذهب" قالتها وهي تفتح يده التي تمسكها لتلفت لكنه امسكها بقوة ليعود لسحبها حتى ارتطم جبينها بصدره ليردف بحدة " مارلين !" لتنظر نحوه بينما الاخر أتسعت عينيه عندما لاحظ تغير بؤبؤ عينيها الى الاخضر لعدة ثواني ثم عودته الى  اللون العسلي.

"ما اللعنة !" قالها عندما لاحظ  أنبعاث ضوء من نهاية السلسلة التي تخبئها في قميصها أمتدت يده لكنها ابعدته صارخة " ماالذي تفعله؟!" نظر لها بحدة ليعاود رفع يده وأمسك بالسلسلة  وسط مقاومتها ليسحبها الى الخارج أغمضت عينيها بخوف من ردة فعله.

نظر لها بصدمة " من اين لكِ هذا؟!" فتحت عين واحدة تنظر الى ملامحه الغاضبة ليصرخ في وجهها " تكلمي!" لتجفل بين يديه .

دفعته بعيداً عنها وترجع السلسلة الى مكانها السابق  " لقد وجدتها " قالتها بهدوء متجاهلة نظراته الغاضبة.

تقدم ناحيتها ليمسك ذراعها بقوة " اخبريني الحقيقة، أتعلمين أكره الكذب واكره الشخص الذي يكذب علي" لتحاول سحب يدها من خاصته لكنه احكم قبضته اكثر نحوها.

 بقي ينظر اليها ينتظر منها تفسيراً لتقول ببرود " لاشأن لك" ليعصر مرفقها بينما هي أنت بألم " أتعلمين خطورة هذا الشئ؟!" لتصرخ به " اللعنة اتركني ، رونالدو هذا مؤلم !" .

"لن اترككِ حتى تخبريني اين وجدتِ هذا الشئ اللعين الذي يحاوط رقبتكِ" قالها صارخ
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add البارمينوس || BARMENOS to your library and receive updates
or
#12romantc
Content Guidelines
You may also like
"Two killers obsessed with lawyers"  هوس قاتلان بمحاميتان by Narcissus262
11 parts Complete Mature
هل كانت تعلم ماريا ان انقاذها لشخص مصاب ملقي بالشارع سيصبح سبب في نهايه حياتها الورديه وبدايه هوسه بها وانها اصبحت لعنته!!... لوكاس. وهو. يحيطها من الخلف بذراعيه القويتين ويشتم عبيرها الذي كالمخدر بالنسبه له.انه يتنفس عنقها وكأنه علي وشك الموت ان لم يفعل ذلك اصبح يردد بلا وعي: همممم الم اقل لكي لا للهرب ياصغيره لماذا تعاندي، قلت لن يراكي. احد غيري لماذا تصرفات العاهرات هذه اجابت بثبات: اذهب للجحيم لوكاس. كورتولوش لوكاس وهو يشدد من عناقها: لا اذهب بدونك ايتها الورده. السوداء .. جيسيكا ببكاء: ارجوك اتركني اجلب محاميه غيري للدفاع عنك مانويل وهو يمسح دموعها بيد ترتجف: اهدأي قبل. ان اقتلع عينيك تلك التي. تذرف. الدموع لسبب غيري. اكمل حديثه وهو يردد كالمجنون: كان خطأك ياصغيره حينما وثقتي بي جيسيكا: اللعنه علي اللعنه علي ثقتي بي وتبا لك ألف مره .. هل كانوا يعلموا. هاتان الشقيقتان ان صديقان قاتلان سيصبحان هن هوسهما القاتل، فاصبحوا قاتلان مهووسان بمحاميتان .. ڤوت وكومنت بعد قرائتك للفصل فضلا 💛
أسوار حجرمار. by b_silentwhisper
53 parts Ongoing
هي زوجتي أمام الله وعباده، لا يهمّ إن كان أمرا ملكيا أو فخا بيّنًا. مايهمّ هو أنني اخترت خيارا وأنا مستعدّ لتحمّلِ تبِعاتِه." -قيس ~~~~•~~~~•~~~~•~~~~ فتحت عينيها على عالم لا قِبل لها به، وسط وجوه غريبة وأصوات لا تنتمي إليها. شعرت أن الأرض من تحتها ترفضها، وأن الهواء من حولها يضيق بأنفاسها، لكنها أيقنت أن الغربة ليست في المكان، بل فيها هي نفسها. جاءتها رسالة، تحمل أمراً صارماً من والدها الراحل: *غادري....* فلم يكن منها إلا السمع و الطاعة. شدّت الرحال نحو المجهول، تجرّ خلفها إرثًا من الأسرار التي لم تُكشف بعد. في مملكة طغى أسيادها فأضحت الأنفاس فيها تُعَدّ. لم تمضِ سوى لحظات على دخولها حتى غُلّت يداها، وسِيقَت إلى حتفها المحتوم بلا تفسير ولا مهلة للفهم. وفي اللحظة التي استسلمت فيها لفكرة النهاية، حيث كاد النصل يلامس عنقها واستعدت أعين الجموع لرؤية الدماء تُراق، انبثق وميض من بين ألسنة اللهب، ووجدت خلاصها بين يدي آخر شخص تمنّت أن تدين له. ---×× كلّ الحقوق محفوظة لصاحبة هذه الرواية، إتقوا الله ولا تُحمّلوا أنفسكم وزر سرِقتِها.
Mad Wolf by WinonaTelila
10 parts Complete Mature
_ إيف، هل أنت بخير؟ سحبت يدها بعيدًا وألقت نظرها إلى الأسفل، متذكرة المشاعر التي رفضت تجربتها مرة أخرى في جسد حواء. كان آدم في حيرة من أمره بسبب التحول المفاجئ الذي طرأ على حواء بعد استيقاظها من غيبوبتها، وتساءل كيف يمكن أن تشبه شخصًا مختلفًا. في محاولة لاختراق تأملها، فرقع آدم أصابعه لإعادتها إلى الحاضر. عندما نظرت إيف مباشرة إلى عينيه، تفاجأت برؤية حدقة عينه تتألق باللون الأزرق، وهو المشهد الذي أصابها بالذهول للحظات. لقد ذكّرها بالتوهج المشع الذي شهدته في الفناء في اليوم الأول الذي استيقظت فيه في هذا العالم. تجمدت في مكانها للحظة وجيزة، وهي تتصارع مع زوبعة من الأفكار والعواطف والظواهر غير المبررة التي تحدت فهمها للواقع. لم تكن قادرة على المقاومة، فاقتربت منه، وأجبرت على فحص عينيه. وصلت يدها بلطف إلى وجهه ونظرت إليه بعمق في عينيه. لقد وقف متجمدًا كما لو كان مثل هذا الإجراء غير متوقع تمامًا من حواء المتحفظة عادةً التي يعرفها. على الرغم من دهشته الأولية، استمر في النظر إليها. مندهشًا، لم يكن بوسعها إلا أن تستفسر، _ماذا حدث لعينيك؟ نظر لها بنظرة جدية ثم اقترب من أذنها وهمس: _إنه سر، لكن بما أنك قبضت علي، سأخبرك. سيطر عليها الحماس فتساءلت بلهفة: _قل لي ما الذي في عينيك؟
هيرايث by __Shahrazad
13 parts Ongoing Mature
وضعَ أمامي ساعةً رمليّة شفّافة اللّون، وصوته انسابَ ببرودٍ كأننا لا نتحَدّثُ عن مصيرِ أُختي الي اختطفها بل عن طقسٍ عابر: "إن سقطتْ آخر حبّةِ رملٍ قبل أن تعودي، لن تَري أُختكِ مجدّداً" راقبتُ حبّاتَ الرّملِ تهوي، وقلبي يهوي معها خوفاً على أُختي الي وُضِعتْ في رهانٍ لم أوافِق عليه حتّى بل اُجبِرتُ على خوضِه.. "أنا لا أفهم، ما الذي قد تجنيهِ من فعلتكَ هذه؟ هل ترى النّاسَ بيادِقاً لتلعبَ بها كيفما تشاء؟! " نبستُ بغضبٍ لم أستطع كبته ليقتربَ خطوةً أُخرى فتتآكلَ المسافة بيننا ويهمِسَ ببحةٍ عالِقة في صوتِه : "معرفَتُكِ غايتي لن تُسعِفَكِ إن انتهى الوقتُ ولامست كلّ الرمال قعرَ السّاعة.. " أشارَ برأسهِ ناحيةَ السّاعة لأُسرِع باتجاهِ الباب أسابِقُ الرّمالَ والوقت، وأُرسِلُ تحتَ أنفاسي وعوداً بأن أردّ الصّاع له على تلاعبهِ بنا .. . . . . . . ♡مُقتطفات: _أشعرُ أنّ بقائي عِبءٌ عليك، لا أُريدُهم أن يوصِلوا لكَ الألمَ عبري "هذا لأنهم يعرفونَ من تكونين.." _ما الّذي يعرِفونَه؟ " أنّكِ ذريعَتي لِلوجود" ☆أمنع منعاً باتاً الاقتباس أو الأخذ من الرواية دونَ علمي.
جنة الياقوت by Persilia1
40 parts Complete
**** إقتباس***** - من أين لك هذه القسوة يا جنة؟...ألا زلت لا تدركين أنك أنت مملكتي وزوجتي وحياتي كلها؟ - لا داعي لهذه الكلمات، فلن تؤثر بي، وعد من حيث أتيت فلا مكان لي ببيتك! أمسك يدها ليجرها نحوه وقد تبدلت ملامحه للجمود، وتلك النظرة الصقرية زادت حدتها لتتوتر وهي تصغي إلى كلماته: - ليس هناك وقت كي نضيعه، رجالي يحيطون المكان بأسلحتهم مستعدين لاشارة واحدة كي يهجمو ويطبقو هذه المملكة بأكملها على رأس أخيك الذي تحتمين به ضد زوجك...اسمعي الكلام وتحركي دون مقاومة كي لا أنفذ ما برأسي وتعلمين جيدا أني قادر على فعلها! اشتد ذلك الوجع ببطنها من الخوف وتأثير الحمل بعد سماع تهديده، إنه لا يمزح بالفعل، فهوايته القتل ولو سنحت له الفرصة لأعدم كل رجال هذه المملكة دون رحمة...اغرورقت عيناها بالدموع من أثر الوجع وهي تمسك بطنها برد فعل لا شعوري ليقول بلهفة ظاهرة على ملامحه: - ماذا هناك؟ هل يؤلمك شيء؟ تسارعت أنفاسها لتقول دون تردد: - أنا...لا أريد الذهاب معك! - ستذهبين جنة...ستذهبين حتى لو اضطررت لجرك من شعرك من هنا إلى قصري...حتى لو اضطررت لقتل أمك وأخيك وحرق الأخضر واليابس ولا أتنازل عن أحقيتي بك، فأنا أولى بك منهم، ومكانك هو بيتي أنا! والآن غطي وجهك هذا، وسنتحاسب على خروجك للحديقة دون غطاء وجهك لاحقا! Ranked 1# عجائب رومانسية N
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر by MariamSaad887
12 parts Complete
ركعت أمام قدميه خانعة تهتف بصوتها الباكي في رجاء يكسوه الجزع: _ أبوس ايدك سامحني يا ريان، عارفة اني غلطت وكان المفروض أعرفك من الاول، أرجوك ماتعرفش حد ما كان جوابه سوى أن ظل على حاله صلدا يرمقها بمعالم قاسية متجهمة، لم يرق لحالها وهي ملاكه الصغير التي ما استطاع أبدا تركها تذرف عبرة واحدة! بل كان دوما لها خير جناح خاصة بعد وفاة والدها قبل عام، ابتعد خطوتين للوراء ما ان ظن كونها ستقبل قدميه في حين يتحدث بنبرة غاضبة يؤنبها: _ علطول كنتي تقوليلي انك بتحبيني وانك مش هتتخلي عني ثم رفع بضعة أوراق يمسكها بيننا هادرا بزجر: _ هو ده الحب اللي كنتي بتحبيهولي يا ست رهف؟! أعرف حقيقة انك لقيطة من برة؟! أخذت عبراتها بالانهمار بلا انقطاع في حين تشعر بأنها عاجزة مكبلة لا تقو على النظر إليه، تشعر بالخطر يحلق حولها وقد أحست بتكرار المشهد من جديد حيث يقوم بفضحها كمن قبله، وفي ذات الوقت تتجنب نظراته الحادة وهي تشعر بالخزي بسبب كتمانها للأمر عن حبيب قلبها الذي سكن بربوعه دون أخذ الإذن حتى! فضلا عن تذكرها للحقيقة التي باتت كالعلقم في حياتها وليست بملك يدها لازالتها! فقط كل ما استطاعت القيام به هو أن تقف من جديد وأطرافها مزلزلة من شدة الخوف حيث تردف من بين نشيجها قائلة بتألم: _ انا آسفة أوي، عارفة اني غلطت ف حقك وكان لازم
العادل. بقلم هالة الشاعر  by halaelshaerNovel
15 parts Complete
لم تفق وأستمر هو بصفع خدها إلي أن مل!، فذهب إلي المطبخ وأتي بكوب مياه باردة وسكبه علي وجهها بحده فاستيقظت تشهق وكأنها تغرق بالمحيط تحاول جلب الهواء إلي رئتيها ثم التفتت بنظرها في كل مكان مذعورة وما إن وقع نظرها علي ذلك الكائن الهمجي همت بالصراخ علي الفور ولكنه كتم فمها قبل أن تفعل، حاولت عض يده ولكن أسنانها لم تنفذ من قفاز الجلد السميك الذي يرتدي. وضع إصبعه علي فمه وهو راكع أمامها علي الأرض وقال بهدوء مريب :_ هــــــوش سوف أزيح يدي فقط لو وعدتني بعدم إصدار أي صوت .. هل هذا واضح؟!. كانت عيناها مذعورة ولم تكن تتنفس جيدا لذلك هزت رأسها برعب موافقة. :_ فتاة عاقلة. أزاح يده ووقف وهي تنظر له برعب علي حالها ومن ثم أخذ يحك شعرة ببلاهة ويتمتم بلا مبالاة. :_ تعلمين كان من الغباء أن أطلب منك هذا فنحن في مزرعة ولا يوجد أي بشري حولنا أصرخِ عزيزتي كما تشائي. قاطعت بسمته المستفزة بصراخ هستيري لكلمة واحده وبأعلى صوت لديها:_ النجــــــــــدة!!. وضع يده علي أذنه وأخذ يستمع لصراخها وهو مستمتع وكأنها تنشد أوبرا: Time to say goodbye (Con te partirò) ظلت تكرر الكلمة مرارا وتكرارا إلي أن أحترق حلقها ونفذت قوتها. زم شفتيه وهز رأسه وكأنه يقر أمر واقع :_ أجل عزيزتي هذا هو ما سوف تجنيه من الصراخ ذهاب صوتك، وجعد أنفه مدعي الاهتمام الزائف
جحيم الفارس -قيد التعديل- by EmmaMahmoud4
36 parts Complete
- اقلعي البتاع دا. هتف بها "فارس" بحدة مُوجّهًا أمره للمرةِ الثالثة علي التوالي للقصيرةِ الواقفة أمامه بصمتٍ استفزّه بحق، اقترب منها بغضب؛ ليهتف من بين أسنانه: - مبحبّش أكرّر كلامي كتير. لم تنبس ببنتِ شفة أو تتحرّك من مكانها، في حين ناظرها هو بغضب وهو يتمنى لو أن باستطاعته قتلها والتخلّص من تلك المُؤامرة الرخيصة التي حيكت له بمهارة، زفر بقوة ليهتف وهو يراها واقفةً لا تتحرّك: - ماشي يا زينة، هعتبرك مكسوفة وكدا، بس وحياة أمي لو كلامي متسمعش بعد كدا من أول مرة لتزعلي مني جامد. مد يده ليزيح عنها غطاء وجهها المُتّصل بذلك الفستان الأبيض الذي أبرز قوامها الرفيع، رفعه بشيءٍ من الحدة؛ ليتراجع بضعة خطوات ما إن انكشف وجهها أمامه وهو يلوي شفتيه باستنكار مُتأمّلًا وجهها بشيءٍ من التقزّز، أخفضت بصرها مُحاولةً تجنّب نظراته المُشمئزّة والتي لم يكلّف نفسه بمُحاولة إخفائها عنها، مال إليها قليلًا هاتفًا بسُخريةٍ لاذعة: - وقال إيه؟ جمال وحلاوة وحاجة آخر عنب! لم ترُدّ "زينة" مُكتفيةً بإبعاد ناظريها عنه مُحاولةً إخفاء دموعها التي امتلأت بها عيناها بسبب كلماته المُهينة والساخرة، في حين أنه لم يهتم لها ليُلقي عليها أخيرًا نظرةً مُستنكرة توجّه من بعدها إلى السرير ليُلقي بنفسِه فوقه مُناجيّا النوم ليأتيه سريعً
روميو وجوليت ٢٠٢٣ by Millymohsen
38 parts Complete
قام بسحب مقعدها لتلتصق بصدره رغمًا عنها، فقد كانت قريبة جدًا منه. نظرت له وقد تملكتها الصدمة من حركته، فأي عمل هذا! لم يعطي أهتمام لصدمتها فقط يطالع كل أنش بملامحها الرقيقة والتي سحرت عيناه الردمادية بسحرها الأسود. أقرب يده ليحرر خصلاتها أسفل صدمتها من جرأته الغير معهودة لها. تحدث بأنفاس متحجرشة ويداه تعبث بخصلاتها بهدوء: _كده أحسن. نظرت ليده وله والتوتر يزداد بداخلها، ابتعدت حتى تهم بالنهوض ولكن سحبه لمقعدها من جديد وتثبيت قدمها بقدمه أثار صدمتها وبث الخوف بقلبها. تحدث بصوت هادء ويداه تحنو فوق وجنتيها، والأخري فوق خصرها، فكلماتها هربت من حلقها مما أنتابها من صدمة. أنفاسه الاهبة تصطدم بوجنتيها الرقيقة مما يدل على قربه الشديد منها: _مقليش مراد أن عنده بنت أخ بالجمال والشراسة دي. نظرت له ومايظهر بعيناها من خوف لايطابقها منذ قليل، حاولت التحلي بالشجاعة لتبعده وتنهض بسرعة كما وكأن عقربة لدغتها! تحدثت وهي تبتعد عنه بأنفاس يصعب صعودها وبكلمات متقطعة: _اا، أنت، أنا، مش عايزه أشتغل. أمسكت بمقبض الباب وعند همها بفتحه أوقفتها كلماته الهادءة: _مسمحتلكيش بالخروج، غير أنك اتقبلتي بالشغل ومش هقبل استقالتك. التفتت لتنظر له فشعورها الأن يخبرها بأنها وقعت بشباك أحدهم! ليس مجرد عمل كما
اسيري ... بقلم رونا by Ronafoaud
9 parts Complete Mature
حطم المستحيل ليصل اليها وحينما شعر انه قد وصل اليها اخيرا... وجد نفسه لايزال بعيد كل البعد عنها فهي ابدا لن تبادله حبه وكلما اقترب ستبتعد حتي ولو قيدها بالف قيد.. ولكنه غفل ان قيود القلب هي التي ستقربها منه في النهاية اقتباس توقفت الكلمات في حلقها حينما شعرت بأنفاسه قريبة منها حينما احني رأسه ليجتذب نظرها وقال بصوته الاجش: مش هبعد ياصبا متحاوليش... انا مقدرش اعيش من غيرك تلاحقت انفاسها بقوة اثارته وجذبت عيناه الي حركة صدرها السريعه فرفع وجهه ليتأمل ملامحها الفاتنه عينها البريئة والمشتعله بنفس الوقت انفها الدقيق وفمها الوردي المثير.. انها تأسره بكل تفاصيلها التي يعشقها ولم يعد يسيطيع الابتعاد عنها شعرت به يقترب اكثر فرجعت بدورها اكثر حتي التصقت بالجدار وضغطت عليه وهي ترفع عيناها المذعورتين نحوه فيما دنا منها وغمغم بخفوت : وافقي تتجوزيني ومش هتندمي حاولت دفعه وهي تصيح :مش هتجوزك... مش هتجوزك انت مبتفهمش.... مش عاوز تفهم ليه انا بكرهك اد اية ساد الصمت لحظات لم يتخلله سوي صوت انفاسه الغاضبة التي استمرت للحظات قبل أن يقول:بس زمانا بحبك وعايزك :، وانا مش بحبك ومش عاوزاك قال بغضب :هخليكي تحبيني انا متعودش اسيب حاجة انا عاوزها وانا عايزك ...ثم اكمل باصرار :بأي ثمن وبأي شكل بس انا مش عاوز ا
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  by Eternal_Lun
10 parts Ongoing
" حين فُتحت الأبواب ودخلت الفتاة الصغيرة بخطوات مترددة، التقت نظراته بنظراتها، وما إن وقعت عيناه على تورّم جفنها وخدها الأيسر حتى تجمد الهواء حوله. شيء ما في داخله ارتجف، كأن شرارة خافتة اشتعلت في عمق الظلام. تقلصت أصابعه فوق ذراع المقعد، وبدت أنفاسه أبطأ و أثقل، إلا أنه اكتفى برفع يده، وأشار إليها أن تقترب. اقتربت، مترددة كأنها تمشي على شفير عقاب غير معروف. وعندما وصلت إليه، مدّ ذراعيه، ورفعها إلى حجره برفق متناقض مع الهالة التي تحيطه. راح يتأمل ذلك الجانب المتورّم من وجهها، ثم مدّ يده ببطء بالغ نحوه ، وما ان وصلت أنامله إلى موضع الألم، حتى زاحت وجهها فجأة وهي تئن بصوت خافت. تجمدت يده في الهواء، ثم سحبها ببطء، ناظراً إليها بعينين لا تحملان سوى سؤال واحد. سأل بصوته الهادئ الخطير: "من الذي فعل بك هذا؟" لم تُجب... بل بدا كأن الكلمات تجمّدت في حلقها، ثم فجأة، دون سابق إنذار، اندفعت دموعها كالسيل، ودفنت وجهها في صدره. ظلت تبكي، فيما بقي هو صامتًا للحظات..... أغمض عينيه بنفاد صبر، ثم أمسك بذقنها الصغيرة، ورفع وجهها عن صدره ببطء. نظر إليها نظرة قاسية، وقال بلهجة آمرة لا تحتمل الضعف: "لم آمرك بالبكاء... قلت أخبريني، من المسؤول عن هذا التشوّه؟" ترددت قليلاً، ثم همست باسمه، صوتها بالكاد يُسمع من بين شهق
همسات حزينة  by RolaHany3
12 parts Complete
ظلت تضرب صدره بكلا كفيها لعله يتراجع و لكنه ظل يتابع مقاومتها التي كانت بلا جدوي بتسلية، و فجأة إقترب منها ليقبل عنقها ببطئ مما جعل مقاومتها تزداد عنفًا لتحاول وقتها تحريك جسدها بتلك الصورة العصبية العشوائية، و فجأة أصاب جسدها الشلل من فرط الذعر الذي كان يسيطر عليها خاصة عندما مرر هو كفه علي ظهرها، و فجأة أصبحت الرؤية لديها مشوشة بعدما أصاب رأسها ذلك الدوار العنيف فلم تشعر به حتي و هو يلثم عنقها بلا توقف لتقع بين يديه فاقدة الوعي بعدما سقطت من عينيها تلك العبرة الحارة! توقف عن تلثيم عنقها بعدما وقعت هكذا بين يديه فإبتسم هو بتهكمٍ و هو يرمق جسدها بتلك الصورة المقززة، ثم مرر كفه علي وجهها ليجفف تلك العبرة التي كانت علي وجنتها، ثم قربها منه ليستنشق عبير خصلاتها البنية المجعدة و هو يطبق جفنيه، ثم همس بجانب أذنها بذلك الهوس المريض: -إنتِ بتاعتي أنا و بس. وضع قبلة سريعة علي شفتيها قبل أن يتركها لتقع علي الأرضية الباردة بجموده الذي يصيب المرء بالدهشة، ثم إلتقط كوب المياة ذلك ليلقيه علي الأرض حتي يتحطم و هو يصدر ذلك الصوت المزعج، و فجأة صرخ بصدمة زائفة بعدما إبتعد عنها قليلًا: -"روزانا" حصلك إية؟ بقلم/رولا هاني
رهـينه الأسد |عـاشقها المُتيم by sondous_Ahmaud453
47 parts Complete
يـعشقها حد الهوس سـيحتجزها بقصره عنوه سـيجعلها ملك له دون أرادتها لكنه سيعطيها مهله 100 يوم لتقع بحبه فـهل ستحبه ام سيخسرها للأبد ! ،، تدور الأحداث حول بـطلنا الذي هو بالأساس قاتل له مبادئ يتمتع بشخصيه بارده وقويه متملكه لأي شئ حتي وان احتجز فتاه لمجرد رؤيتها بالأحلام .. فـيتمسك بها بتملك ويجعلها ملكه عنوه بدافع عشقه لها !! تدور الأحداث أيضا حول بـطلتنا بشخصيتها القويه الناجحه بعملها والبارده أيضا مع الجميع بحكم عملها لأنها فـهي تعمل بشركتها الخاصه للبناء ولكن بين ليله وضحاها تري ذاتها محتجزه بقصر الأسد عنوه ! ____________________________________ جذبها من شعرها بقوه وهو يقربها له للغايه حتي تلامست وجوههم وهو يطالعها بتحدي " متستفزنيش يا روزاليا وإلا اقتربت هي منه أكثر قائله بتحدي " وإلا ايه يا اسد نظر لها بضع ثواني حتي ابعد يداه عنها وجلس علي مقعده مره اخري يكمل طعامه بهدوء فـعدلت هي شعرها تنظر له بغضب حتي اقتربت منه قائله بنفاذ الصبر " مفيش حد بيخطف واحده بالعافيه ويجبرها تفضل في بيتو بدون سبب أنا مش هقبل بكده وانت لازم تخرجني نظر لها اسد بهدوء قائلاً " عشان كده هديكي فرصه وهي مهله روزاليا بأستغراب " مهله ! اسد ببرود " اه معاكي مهله 100 يوم تحبيني فيهم وان موقعتيش في حبي في الوقت ده هتكوني حره _____________
Even in the hell by AmmousEya
22 parts Complete Mature
فتحت عينيها داخل الميتم لتهرب منه ما ان بلغت الرابعة عشر حيث تصادفت طرقتها مع زعيم مافيا على وشك الموت .. ماذا ستفعل ايلينا بعد ان تخطط لسرقة نفس الزعيم بعد مرور ثمان سنوات ؟ مقتطف من القصة "لماذا أعدتني ألكساندر بلاك ؟ .. ظننتُ أن كتابنا قد أغلق منذ عشرة أشهر على ما أعتقد .." إبتسم بمكر "ليس و أنا لم أكتب كلمتي الأخيرة روزماريا .." هذا مستفز أشعر بأني سأفقد ذرة العقل التي بقيت لدي من حجزي .. " أوه .." وضعتُ يدي فوق فمي بتفاجأ "لم أكن أعلم .. حسنًا لنرى .." عدتُ أجلس فوق السرير و أطالعه بهدوء "لتكتب .. هيا أنا أستمع إليك .." أنزل ساقه و وضع مرفقيه فوقهما ثم كور يديه و نظر لي "حسنًا لنبدأ .. لماذا ظهرتي و إختفيتي بتلك الطريقة ؟.." قلبتُ عيني بملل .. هل هو جاد ؟ .. ظننتُ أن كلماته الأخيرة ستكون رصاصة داخل رأسي .. "أردتُ ذلك و حدث .. و ها أنا ذا غادرتُ دون أن تمسك شائكة .. هل هي إجابة جيدة ؟.." تصلب جسدي من نظاراته المهددة .. علي أن أخرس بعد الآن "ماذا أخذتي مني لتهربي بتلك الطريقة ؟" قهقهتُ بصوت مرتفع و ما إن نظرتُ نحوه حتى وضعتُ يدي فوق فمي بسرعة محاولةٍ كتمها .. أخذتُ نفسًا عميق و أنزلتُ يدي بعد أن توقفتُ عن الضحك ثم رفعتُ عيني نحو خاصته و أجبته بثقة "قلبك على ما أظن .." رواية جديدة ..
ترويض القيصر (يتم التعديل) by Alma_1_
1 part Complete
"هي عار ونحس على الجميع " "ارجوك ليس اليوم فانا متعبه" تركها لوحدها مع دمائها الذي ملئ الغرفه تركها مغمي عليها مع الظلام الذي تكرهه وتخافه دخلت بيان الى الغرفه وانصدمت حد اللعنه نظرت لوالدها بخوف وارتجاف ولا يعلمو ماذا يفعلون انقض عليها وبدئ بتقبيل رقبتها بقوه صعوداً الى اذنها واردف بصوت متملك وغاضب "انتي لي وحدي هل تفهمي " بدات تبكي بشده عندما عرفت سر عائلتها ارادت ان تموت وتنتهي من هذه الحياة التي تعاني منها لكنها بقيت متماسكه لاجله لاجل الذي يحمل همّها ويساعدها.........لاجل من تحب "لماذا لا استطيع ان اقرائ افكارك؟" سالته بتفكير "اريد دمائكي الان" قالها بشراهيا وهو يلهث بقوه "انا اعشقك كاللعنه انا مهوس بك انتي لي وحدي ملكي انا هل فهمتي"اردف وهو رافعاً يديها على الحائط وانفاسه الغاضبه تضرب وجهها هو رئيس اقوى عصابه مافيا واشهر شخص في لندن لديه شركات كثيره انه وسيم كاللعنه متملك ولكن نظراته حاده وبارده الجميع يهابه الّا هي هي جميله ولكن حظها تعيس عكس جمالها انها طيبه القلب الى اقصى حد ممكن ........ تتغير حياتها عندما تلتقي به (يتم الان التعديل عليها، بها اخطاء واضحة 🤍) *ملاحظه : هذة القصه تحتوي على مقاطع قد لا تناسب البعض* *القصه من خيالي واذا الاحداث كانت متشابهَ مع احد اخ
You may also like
Slide 1 of 20
"Two killers obsessed with lawyers"  هوس قاتلان بمحاميتان cover
أسوار حجرمار. cover
(أنتِ شيئ يخُصني.)  cover
نجمة الشمال (الجزء الأول من لعنة عبر العصور) بقلم :منة الله عماد  cover
Mad Wolf cover
هيرايث cover
جنة الياقوت cover
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر cover
العادل. بقلم هالة الشاعر  cover
جحيم الفارس -قيد التعديل- cover
روميو وجوليت ٢٠٢٣ cover
اسيري ... بقلم رونا cover
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  cover
𝐂𝐔𝐑𝐒𝐄 𝐎𝐅 𝐄𝐋𝐀𝐑𝐀'𝐒 𝐖𝐎𝐑𝐋𝐃 cover
أحفــــــاد الخطيئـة cover
همسات حزينة  cover
Black fog  cover
رهـينه الأسد |عـاشقها المُتيم cover
Even in the hell cover
ترويض القيصر (يتم التعديل) cover

"Two killers obsessed with lawyers" هوس قاتلان بمحاميتان

11 parts Complete Mature

هل كانت تعلم ماريا ان انقاذها لشخص مصاب ملقي بالشارع سيصبح سبب في نهايه حياتها الورديه وبدايه هوسه بها وانها اصبحت لعنته!!... لوكاس. وهو. يحيطها من الخلف بذراعيه القويتين ويشتم عبيرها الذي كالمخدر بالنسبه له.انه يتنفس عنقها وكأنه علي وشك الموت ان لم يفعل ذلك اصبح يردد بلا وعي: همممم الم اقل لكي لا للهرب ياصغيره لماذا تعاندي، قلت لن يراكي. احد غيري لماذا تصرفات العاهرات هذه اجابت بثبات: اذهب للجحيم لوكاس. كورتولوش لوكاس وهو يشدد من عناقها: لا اذهب بدونك ايتها الورده. السوداء .. جيسيكا ببكاء: ارجوك اتركني اجلب محاميه غيري للدفاع عنك مانويل وهو يمسح دموعها بيد ترتجف: اهدأي قبل. ان اقتلع عينيك تلك التي. تذرف. الدموع لسبب غيري. اكمل حديثه وهو يردد كالمجنون: كان خطأك ياصغيره حينما وثقتي بي جيسيكا: اللعنه علي اللعنه علي ثقتي بي وتبا لك ألف مره .. هل كانوا يعلموا. هاتان الشقيقتان ان صديقان قاتلان سيصبحان هن هوسهما القاتل، فاصبحوا قاتلان مهووسان بمحاميتان .. ڤوت وكومنت بعد قرائتك للفصل فضلا 💛