أنتي لي
  • Reads 6,880
  • Votes 309
  • Parts 13
  • Reads 6,880
  • Votes 309
  • Parts 13
Ongoing, First published Jul 14, 2019
قصة عاطفية تتحدت عن الحب وعن مصير توأمين يقعون في حب نفس الفتاة و يتنافسون للحصول عليها يا ترى من سيحصل على قلبها في نهاية المطاف .

للرواية حقوق ملكية وحقوق نشر وطباعة لذا ممنوع النقل و ألاقتباس خاصة الفكرة لعدم التعرض لمسائلة قانونية حيال ذلك،  أفكاري لم أتعب بها لكي تسرق . 

أتمنى لك عزيزي القارئ الاستمتاع بقراءة الرواية، و شكرآ .
All Rights Reserved
Sign up to add أنتي لي to your library and receive updates
or
#14أنتي
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
36 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
الامارة cover
عاصفة الهوى  cover
انقطاع 5  cover
صحوة موت  cover
عشق أولاد الذوات cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
أنا وأسمري  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover

مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني

71 parts Ongoing

الجزء الأول والجزء الثاني