شرارة الحب (spark of love )
  • Odsłon 536
  • Głosy 74
  • Części 15
  • Odsłon 536
  • Głosy 74
  • Części 15
W Trakcie, Pierwotnie opublikowano lip 15, 2019
عندما تخاطر و تحب شخصا بعيدا عنك كانك تضع الشوق و الالم و اللهفة الحارقة في بداية الحكاية يا ترى كيف ستكون النهاية؟! و ما بينهم ليس بالبعد فحسب و ليست بمسافة فكل هذه قد عبروها بنار عشقهم و لكن ماذا لو كان هنالك اكثر من البعد؟! ماذا لو كان هنالك حرب؟! و حصار على قلوب العاشقين؟!
Wszelkie Prawa Zastrzeżone
Zarejestruj się, aby dodać شرارة الحب (spark of love ) do swojej biblioteki i otrzymywać aktualizacje
or
#130شاذ
Wytyczne Treści
To może też polubisz
الموروث نصل حاد autorstwa Asawr_Hussein22
7 części W Trakcie
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
To może też polubisz
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
أنا وأسمري  cover
عاصفة الهوى  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
الامارة cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عشق أولاد الذوات cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
الموروث نصل حاد cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

94 części W Trakcie

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.