في وَسط تلكَ الغرفهُ لا اعلم ما علي فعلهُ هل اذهبَ . . تلا شت تلكَ الذكريات مخترقتاً عقلي وفكري. . . كيفَ يجرحني ويغرس كلماتهُ السامه كسكاكين تعبر مجرى مَسامعي . . . ابقى اسئلُ نفسي لماذا هو لا يُحبونيAll Rights Reserved
2 parts