لكل طالب مهدوي(مكتمل)
  • Reads 12,070
  • Votes 1,070
  • Parts 15
  • Reads 12,070
  • Votes 1,070
  • Parts 15
Complete, First published Jul 17, 2019
بما ان مقبلين على العام الدراسي الجديد أنصح كل شاب وشابة سواء جامعيين أو غير ذلك بقراءته واهداء ثواب الاستفادة الى من قام بهذا العمل🌱🌱

اعداد 
التمهيد للظهور واجبنا المقدس
All Rights Reserved
Sign up to add لكل طالب مهدوي(مكتمل) to your library and receive updates
or
#68المهدي
Content Guidelines
You may also like
روحكِ تناديني (كاملة) by AyaTarek084
47 parts Complete
الجزء التاني من رواية لست أبي «أنا لن أتزوج مروة» شهقة صدرت منها، فسارعت بوضع يدها على فمها حتى لا تصل إلى مسامع مَن بالداخل، و قلبها يأن بألم و رفض لما يسمعه.. تباطئت نبضاته، شعرت به يحتضر، و هي تسمع حبيبها يُتابع: «رشا، كانت صديقتي في الجامعة و أرغب في الزواج منها» يكفي يكفي، لا ترغب في سماع أكثر من ذلك، قلبها لا يتحمل! و مع ذلك أبت قدماها التحرك، مُصرة على الاستماع إلى نهاية هذا الحديث! بادر والده بالقول بعدم رضى: «ماذا تقول يا ولد؟ هل جُننت؟» قال باسم بهدوء حتى لا يعترضوا عما يريده: «أنا لست ولداً أبي، أنا رجل مسئول عن اختياراتي، و من حقي اختيار المرأة التي ستشاركني بقيّة حياتي!» سأله الجد بعبوس: «و ما بها مروة حتى لا تشاركك حياتك؟» صارح باشمئزاز غير مدرك لتلك التي تستمع لكلماته و تُقتَل ببطء: «مروة ابنة عمي و لا خلاف على أخلاقها، لكنها ليست الفتاة التي احلم بها و أرغب بها زوجة.. أنا.. أنا، لا اعرف كيف أقولها، و لكنني لا أتقبل مظهرها، عندما انظر إليها اشعر بالاشمئزاز، هي قبيحة.. قبيحة جداً.. فكيف أتزوج من فتاة لا أطيق النظر في وجهها؟ كيف سأتحدث معها و ..!»
ما يُواريه النسيان. by _nataly_story
124 parts Ongoing
لم تكن مارين هالدِر أكثر من فتاةٍ عادية، عادية بمقاييس مختلفة، مرت بتجاربها الخاصة، وصقلت شيئًا فريدًا بيديها الموهوبتين حتى وصلت إلى مرحلتها الأخيرة من الثانوية، لكن تجارب مارين لم تنتهِ كما ظنّت، إذ كُتِب لها أدوار مسبقةٌ في مسرحيةٍ لم تخترها، مسرحيةٌ سيئةٌ لم تكن فيها إلا كومبارس، شخصيةٌ جانبيةٌ بلا أسطرٍ تقريبًا. إلا أنها تكتشف مكانًا خارجًا عن المألوف، أشبه بالخيال هو وصاحبه الغامض، فسرعان ما يمسي سرها الصغير، وجزءًا لا يتجزأ من حياتها اليومية، حياتها التي توشك أن تنقلب لأسباب عديدة، أهمها النسيان، وكل ما يخفيه من تداعياتٍ خلف بابه العتيق. في هذه المسرحية أقنعةٌ عديدةٌ متقنةُ الصنع، وعلاقات هشةٌ تمسي على المحك، وشخوصٌ ما كان يفترض أن تتقاطع طرقها في أحلك الكوابيس، لكن الدمى تواصل حركاتها على خشبة المسرح، متجهةً، شاءت أم أبَت، إلى ما كانت تهرب منه، إلى الباب الذي خبؤوا وراءه كل شيء. أدب المراهقين، خيال. تنويه: تحتوي القصة على أفكار وأساليب انتحارية صريحة/أذى للنفس قد لا تُناسب بعض القُراء.
جِنِينْ by SaFwAnALB
7 parts Ongoing
"هَذِهِ الرِّوَايَةُ تُحَاكِي الْوَاقِعَ مِنْ وَحْيِ خَيَالِ الْكَاتِبِ وَ ايْ تَشَابُهٍ بَيْنَهَا وَبَيْنَ قِصَّةٍ حَقِيقِيَّةٍ هُوَ مَحْضُ صُدْفَةٍ لَا اكْثَرَ" تحصلت الرواية على العديد من الجوائز منها. افضل رواية لمهرجان "ببلُومانيا"2021#1 افضل رواية رومانسية في معرض طرابلس#1 افضل رواية عربية موقع Lecture pour tous#١ ثانِ افضل رواية عربية ادبية حديثة مُقدمة من هيستيريا للكتاب#2 المركز الثالث كأفضل كاتب روايات معبرة من Zara book#٣ المركز ثانٍ لجمالية السرد وعدم الابتذال في معرض طرابلس#2 المركز الرابع لأفضل رواية رومانسية عربية لسنة 2021 موقع Hot book. _اليَوم سَتُنشر هنا ملبياً الطلب بعد ان نشرت ورقي فقط باللغة العربية الفصحى واللهجة الفلسطينية. ✪النشر يومِياً. _نُبذة مُختصرة : الرواية تحكي عن قصة حب منذ الطفولة ونُعومة الأظافر داخل مخيم في محافظة جنين، بين "غيث" وابنة خالته"بتول" التى تربى وهو يلعب معها وحيث ان هذا المخيم يعد من اهم مواقع المقاومة في البلاد فكيف سيجابه الحياة والاحتلال والعشق في أن واحد! وماذا لو كان شخص جبان في أمور العشقِ وظل يرسل لإبنة خالته تحت مسمى مجهول دون ان تعرف ويضع الرسائل المزينة بالعطور والورود! هل ستعشقه دون ان تعرف من هو؟ رواية تحمل في طياتها الكثير والكثير من الأحداث.
You may also like
Slide 1 of 8
روحكِ تناديني (كاملة) cover
الفتاه الغامضه  &mysterious girl cover
ما يُواريه النسيان. cover
الطالب والراقصة  cover
جِنِينْ cover
اسرار المذاكرة  cover
أحببته كما هو cover
﮼يأس ﮼القلوب  cover

روحكِ تناديني (كاملة)

47 parts Complete

الجزء التاني من رواية لست أبي «أنا لن أتزوج مروة» شهقة صدرت منها، فسارعت بوضع يدها على فمها حتى لا تصل إلى مسامع مَن بالداخل، و قلبها يأن بألم و رفض لما يسمعه.. تباطئت نبضاته، شعرت به يحتضر، و هي تسمع حبيبها يُتابع: «رشا، كانت صديقتي في الجامعة و أرغب في الزواج منها» يكفي يكفي، لا ترغب في سماع أكثر من ذلك، قلبها لا يتحمل! و مع ذلك أبت قدماها التحرك، مُصرة على الاستماع إلى نهاية هذا الحديث! بادر والده بالقول بعدم رضى: «ماذا تقول يا ولد؟ هل جُننت؟» قال باسم بهدوء حتى لا يعترضوا عما يريده: «أنا لست ولداً أبي، أنا رجل مسئول عن اختياراتي، و من حقي اختيار المرأة التي ستشاركني بقيّة حياتي!» سأله الجد بعبوس: «و ما بها مروة حتى لا تشاركك حياتك؟» صارح باشمئزاز غير مدرك لتلك التي تستمع لكلماته و تُقتَل ببطء: «مروة ابنة عمي و لا خلاف على أخلاقها، لكنها ليست الفتاة التي احلم بها و أرغب بها زوجة.. أنا.. أنا، لا اعرف كيف أقولها، و لكنني لا أتقبل مظهرها، عندما انظر إليها اشعر بالاشمئزاز، هي قبيحة.. قبيحة جداً.. فكيف أتزوج من فتاة لا أطيق النظر في وجهها؟ كيف سأتحدث معها و ..!»