ماضي مُقيد بالحب
  • LECTURES 175,982
  • Votes 5,086
  • Parties 45
  • LECTURES 175,982
  • Votes 5,086
  • Parties 45
Terminé, Publié initialement juil. 17, 2019
عائلتان من كبرى عائلات الجنوب نشب بينهما صراع منذ ثلاث أجيال...

خلافٌ نشأ بين الأجداد ليُحدث شروخًا بين الأبناء... فهل الأحفاد قادرون على رآب هذا التصدع أم سيزداد الخلاف ليتحمله جيلًا أخر !؟...

سيدة تحمل دمائه بثت سمومها بداخل قلبه لتُشعل لهيب الثأر القديم بين العائلتان... 

تَوالد كرهها بداخل قلبه دون أن يكون لها دخلًا بذلك... وجدته يكرهها منذ أن تلاقت أعينهم لأول مرة دون أن تعلم السبب...

اجبرت نفسها على التضحية بالكثير لتُحقق حلم قديم لوالدتها مُذ أكثر من خمسة وثلاثون عامًا...

اجتمعا بعد سنوات ليدركا أن القلوب لم تتباعد يومًا...

لكل منهن حلم قديم دُفن في ثنايا القلب فهل سيتحقق يومًا أم سيظل الحلم حلمًا... 

ماضي قُيد بالحب تشبث به كتشبُث الجذور بالأرض...

أمينة عزت 

بداية نشر الرواية 28_7_2019
انتهاء الرواية 28_6_2020
بداية نزول الرواية (معدلة)29-5-2024
انتهت 4-8-2024



ممنوع النقل أو الاقتباس بدون علم الكاتبة ...
"حقوق الملكية الفكرية ل"أمينة عزت ""
Tous Droits Réservés
Table des matières
Inscrivez-vous pour ajouter ماضي مُقيد بالحب à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
or
#17ماضي
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
رواية عقول طاغية وقلوب حائرة ج2 من رواية غموض امرأة  cover
ملاكي الوحيد)" cover
للقدر أقوال أخرى cover
قلوب فقدت ملاذها cover
شبح الماضي cover
وتغيرت الأقدار cover
مزرعة الريان  (هى الثمن ) cover
بقايا الماضي الجزء الثاني من حاضر مكمل للماضي بقلم( رفيقه الكلمات آيات محمود ) cover
صهَيِّل الجِيَّادِ.✅ cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

80 chapitres En cours d'écriture

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.