صغيرة البارد
  • Reads 388,383
  • Votes 9,234
  • Parts 20
  • Reads 388,383
  • Votes 9,234
  • Parts 20
Ongoing, First published Jul 18, 2019
تنظر الى القفص الذهبي حولها والمسمى *غرفتها* بشرود... تسأل نفسها كيف صارت لشخص مخيف يحيط به السواد والظلام وهي عكسه يحيطها البياض والنور؟؟ 

الا يجب ان تتزوج شخص بسيط ولطيف يبتسم على الأقل؟؟...... لكن لا !!.... والف لا !! 
فهذه الصفات لا تنطبق عليه ابدآ ولا بأي شكل 

فهو غامض... وذو سلطه.... ونفوذ منتشر.... حضوره قوي.... متحجر القلب.... بدون رحمه....لا يبتسم.....جاد .... والأهم.... هو بارد.... بارد وجدآ
All Rights Reserved
Sign up to add صغيرة البارد to your library and receive updates
or
#768كوميدي
Content Guidelines
You may also like
خطايا بريئة (مُكتملة) by mirakarim6
55 parts Ongoing
صرخـ ت حتى شعرت بتمـ زق أحبالها الصوتية، دفعـ ته، سبـ ته، خدشـ ت وجهـ ه بأظافرها كي يبتعد ولكن كل دفاعـ تها بائت بالفشل، مـ زق بلوزتها كاشـ ف عن نحـ رها البض ثم بكل جـ وع ظل يدنـ ـسها بقبُلاته القاسـ ية دون اي رحمة وكأنه أسد جائـ ع وهي وليمته الأخيرة، زئر بقوة عندما حاولت التمـ لص منه ليقـ بض على يدها ويضـ عها فوق رأسها ويضـ غط أكثر بجـ سده عليها، حركت رأسها متقززة من انفاسه التي لفحتها وتوسلت بِضعف مخالف لشخصيتها: - لأ..... لأ....ابوس ايدك بلاش رفع عينه القاتمة لها التي يحتلها حمرة الغـ ضب وصـ رخ بنبرة أرعـ بتها وأثبتت لها كونه ليس سوي بالمرة: - عايزاني أسيبك علشان تروحيله ده على جثـ تي... نفت برأسها بِهستيرية ودمعاتها الحـ ارقة تأبى الصمود أكثر ك حال جـ سدها، مما جعل ملامحه تتوحـ ش أكثر و يزمـ جر صار خًا بِشـ ر قـ اتل: - كدااااااابة...وعلشان كده هخليكِ متنفعيش ليه ولا أي راجل غيره ... تاريخ انتهاء النشر 7\5\2022
You may also like
Slide 1 of 10
خطايا بريئة (مُكتملة) cover
عشق الحور  cover
حان الوصال  cover
صهباء الطنايا cover
قدري الاسود cover
آلـ غضب  cover
ليالي السلطان  cover
ذراري الهجرس  cover
اسيرة مغتصب cover
لإني عاقر  cover

خطايا بريئة (مُكتملة)

55 parts Ongoing

صرخـ ت حتى شعرت بتمـ زق أحبالها الصوتية، دفعـ ته، سبـ ته، خدشـ ت وجهـ ه بأظافرها كي يبتعد ولكن كل دفاعـ تها بائت بالفشل، مـ زق بلوزتها كاشـ ف عن نحـ رها البض ثم بكل جـ وع ظل يدنـ ـسها بقبُلاته القاسـ ية دون اي رحمة وكأنه أسد جائـ ع وهي وليمته الأخيرة، زئر بقوة عندما حاولت التمـ لص منه ليقـ بض على يدها ويضـ عها فوق رأسها ويضـ غط أكثر بجـ سده عليها، حركت رأسها متقززة من انفاسه التي لفحتها وتوسلت بِضعف مخالف لشخصيتها: - لأ..... لأ....ابوس ايدك بلاش رفع عينه القاتمة لها التي يحتلها حمرة الغـ ضب وصـ رخ بنبرة أرعـ بتها وأثبتت لها كونه ليس سوي بالمرة: - عايزاني أسيبك علشان تروحيله ده على جثـ تي... نفت برأسها بِهستيرية ودمعاتها الحـ ارقة تأبى الصمود أكثر ك حال جـ سدها، مما جعل ملامحه تتوحـ ش أكثر و يزمـ جر صار خًا بِشـ ر قـ اتل: - كدااااااابة...وعلشان كده هخليكِ متنفعيش ليه ولا أي راجل غيره ... تاريخ انتهاء النشر 7\5\2022