ما بعد الانكسار
  • Reads 20,571
  • Votes 1,372
  • Parts 17
  • Reads 20,571
  • Votes 1,372
  • Parts 17
Ongoing, First published Jul 20, 2019
كاعده ع كرسي ومغمضه عيني .....
دخلت السكرتيرة...
ست الملفات وين اخليها ..
اشرتلها هنا .. ع مكتب ...
طلعت ...رجعت غمضت عيوني..
ونعادتلي سلسه من الماضي...
ابتدأت بنجاحي بالبكلوريا السادس..
واحداث 2003 ببغداد.. وهجرتنة للعمارة
لقرية ريفية ..وعيشتنة شكد جانت صعبة
مسيح وبغداديين بوسط قرية وريف وشلون قاومنة...
وتذكرت تركي لدراستي... وزواجي
وضليت اتذكر كل حلوة ومرة مرت علية
الا ان وصلت لهنا
للمرحلة هاية....


بقلمي...{ مابعد الانكسار}

للكاتبه... « ودق وائل الربيعي »
All Rights Reserved
Sign up to add ما بعد الانكسار to your library and receive updates
or
#342انكسار
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عاصفة الهوى  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
ترويض ملوك العشق cover
عشق أولاد الذوات cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
مكتوبة على إسمي  cover
شيء من رصيف الدم  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

89 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.