وما زال عقلي عالقًا في حُلمي ، يهاجمني بضراوة مفترس لأخرجه من سجن ذكرياتي ، إلا أنني عالقة معه بكلي ، أَحب الطرق إليّ هي الهروب ، دومًا ما أهرب من كل ذكري تخونني فيها عيناي فتدمع لأجد في المسرح منفس لي أُخرج فيه طاقتي وأعبر فيه عن حزني وسعادتي ، عن كآبتي وإبتسامتي ، عن شغفي وطاقتي ، عن قلبي وحياتي وما مرّ من عمري دون إرادتي .All Rights Reserved