لعل الأشياء البسيطة .. هي أكثر الأشياء تميزاً ولكن، ليست كل عين ترى !
__ بالكاد أنهيت عامي الثامن عشر وأشعر كأني عجوز في التسعين من عمره
غلاف الرواية
@Diaabass
في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير
وسخط ال سلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا
بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم.
حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب.
ذنبها الوحيد إنها فتاة
كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها،
تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها،
لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟
هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟