ضابط عسكري قرر الانسحاب من جولات الحب بعد أن كان الحبيب الضائع في سرابيب الحب في فترة قد مضت من حياته... وهاهو يعود ليعايش نفس المرض من جديد لكن الزمن تغير والظروف أيضا.. فهو الان صار الضابط العسكري رقم واحد أقوى ضابظ بالجيش سياته وحنكته العسكرية فهل سيعود ليختلط مع أنفاس الهوس والهيام مرة أخرى بعد أن انتزع قلبه من جسده في تلك الحادثة!!! ... هو السفاح ورجل العصابات الأول لايخشى شيئ ولا يفكر مرتين كتب تاريخه الأسود بيديه لا يملك رحمة ولا ضمير قاسي أشد من الصخر زير نساء وساخر لاقصى درجة لا يعطي قيمة لأي شيئ ومع كل مايملك يحن لماضيه وسعادته البسيطة مع عائلته لكن مع كل ذكرى كانت تعاوده كان يوجد ضحايا كثر أبرياء مهم.. لكن هو لا يريد أن يحن إلى ذاك الماضي الذي طواه وتلك المشاعر التي يفتقدها فلا رغبة له في الانحناء والضعف ولا حتى النذم فذاك الماضي عليه أن يموت للأبد لكن لقائه بهاAll Rights Reserved