قصّة فتاة في الثالث عشر من عُمرهِا، تعيشُ مع والدها ووالدتها، يعيشانِ في منزلٍ بروحٍ شريَرة. في كل ١٠٠ عام يجب على الساكنِ فيها ( وهو مؤروث) أن يبنّي منزلًا أو لعبةً ليبقى مع أُسرته في سلام. بدأ ذلك في اليوم ١٩ من القرن الثامنِ عشر عندما قرر الأَب وفقًا للعادات المؤروثة بناء اللعبة وإستمراريتها حيث يجب أن ينحتها بيده كمنزله تمامًا مع كلِ تغيير يحدث فيه ويتوجب فيه الرسم بالدماء.