رواية .. قدري أنتَ أم قدرُها ؟!
  • Reads 112,877
  • Votes 2,401
  • Parts 35
  • Reads 112,877
  • Votes 2,401
  • Parts 35
Complete, First published Jul 28, 2019
رومانسية .. حزينة .. 

                                     آدم .. آسيا 💙
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add رواية .. قدري أنتَ أم قدرُها ؟! to your library and receive updates
or
#55آدم
Content Guidelines
You may also like
عذاب قسوتة.. بقلم آية محمد و أم فاطمة  by ShaimaaGonna
11 parts Complete
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ممنوع النقل والاقتباس يا قاس لما الهوان؟! ألم يكتف قلبك بالعذاب؟ فبات يشدد على قسم الهلاك ... لقلب عشقه حد الجنون فشعر بأنه فقد زمام نبضه الجياش، فرأفة به لا تكن جلادا تعيقه عن دفوف العشق المختار! أيها القاسي عد قلبي موطنك فإن بالبعاد أوجاع وآنين.. أيها القاسي عليك لعنة عشقي وجنون هوس اللقاء فأقسو كما تشاء، ولكن تذكر أن قلبك بات عاشقا لتلك العينين فأصبح بهما كالمسحور بتعويذة لا يعلمها سوى نبضه الولهان .! دفوف من العشق تغمدها القسوة والجفاء، عتاب القلب أصبح بلا مبالاة فكيف سيتمكن من قلب تجرد من العشق وأصبح كالمنبوذ، ترجاه قلب من عشقته حد الجنون بأن يمنحها فرصة التقرب منه لعلها تزيل غيمة الليل المغمور ولكنه حطم ما تبقى بعشقه ليجعلها تقاسي حتى الوهلة الأخيرة فساوره العشق بعقاب جعله يعاني مثلما عانت هي ولكن هل ستتمكن من منحه سماحا فشلت هي بالفوز به؟!
You may also like
Slide 1 of 10
عذاب قسوتة.. بقلم آية محمد و أم فاطمة  cover
امرأة وخمسة رجال cover
عشق أولاد الذوات cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
لن اعرف الحب قبلك ولن اعرف بعدك غيرك لكاتبة ياسمين cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
وردة بين أشواك الحياة  cover
سر بين السطور  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
صراع_الاحفاد  cover

عذاب قسوتة.. بقلم آية محمد و أم فاطمة

11 parts Complete

جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ممنوع النقل والاقتباس يا قاس لما الهوان؟! ألم يكتف قلبك بالعذاب؟ فبات يشدد على قسم الهلاك ... لقلب عشقه حد الجنون فشعر بأنه فقد زمام نبضه الجياش، فرأفة به لا تكن جلادا تعيقه عن دفوف العشق المختار! أيها القاسي عد قلبي موطنك فإن بالبعاد أوجاع وآنين.. أيها القاسي عليك لعنة عشقي وجنون هوس اللقاء فأقسو كما تشاء، ولكن تذكر أن قلبك بات عاشقا لتلك العينين فأصبح بهما كالمسحور بتعويذة لا يعلمها سوى نبضه الولهان .! دفوف من العشق تغمدها القسوة والجفاء، عتاب القلب أصبح بلا مبالاة فكيف سيتمكن من قلب تجرد من العشق وأصبح كالمنبوذ، ترجاه قلب من عشقته حد الجنون بأن يمنحها فرصة التقرب منه لعلها تزيل غيمة الليل المغمور ولكنه حطم ما تبقى بعشقه ليجعلها تقاسي حتى الوهلة الأخيرة فساوره العشق بعقاب جعله يعاني مثلما عانت هي ولكن هل ستتمكن من منحه سماحا فشلت هي بالفوز به؟!