the still legacy
  • Reads 80
  • Votes 15
  • Parts 7
  • Reads 80
  • Votes 15
  • Parts 7
Ongoing, First published Jul 31, 2019
قصه حقيقيه تدور محتواها عن شخص عانا المستحيل ليصل الا مراده بعد استهزاء العالم كله وبما فيه والديه وعائلته واصدقاءه ولكنه كان يؤمن بشي واحد وهو لا مستحيل في طريقه ابدا وهذه القصه لم تنتهي الى يومنا هذا فهي مستمره وهذا الشخص الان في عمر ال17 سنه وهو يحكي القصه التي تستمر بمرور الاحداث والايام
All Rights Reserved
Sign up to add the still legacy to your library and receive updates
or
#942019
Content Guidelines
You may also like
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
33 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
You may also like
Slide 1 of 10
حمامة بغداد  cover
على كتف القبطان حمامة  cover
وضاقت الأرض بي cover
حارة اللحام. cover
خادمه الوحوش cover
|| ضغن الهرماس || cover
احببت من لا يبالي cover
السبت ثمار فا�سد cover
أحفاد الشيخ خليل cover
أسد مشكى ( ما بعد الجلاء )  cover

حمامة بغداد

57 parts Ongoing

لتُحلق تلـك الحمــامـة الملائكيـة وتطير فـي سمــاء بغـداد الســلام الـى ان تُصطـاد مـن قبل ذالـك الخنجــر وتوضـع في ذالـك القفـص الذهبـــي فـ هل ستبقـى تلـك الحمــامـة الملائكيـة كمـا هـي ؟ ام ستُكسـر اجنحتـهــا وتُحبس فـي قبضـة صاحـب العيـون الغريبـة ؟ ام سيقوم بترميمها ويُعيد اطلاق صراحهـا لكـن تبقى تحت حُكمِهِ ؟ ام تُغـادر سمــاء بغـداد الســلام وتلتحـق فـي سمــاء الجنـة ؟