إليورا هي نيران العشق والحرية، تحكي الأسطورة قصة فتاة من العائلة الحاكمة (إلدورا؛ النار) عشقت قائد الثوار (يورا؛ الاستقلال).. لكن خيوط القدر والمصير وقفت في طريقهما، لتنتهي قصتهما بمأساة انتحار ثلاثية تحت تلك الشجرة...
في حين لا تزال أرواحهم تولد من جديد كل مئة عام، باحثة عن نهاية القصة.
قصة سريالية تجدون فيها تراجيديا العشق (إلدورا، يورا)، كما تجدون آثار العشق المحرم الذي لا يجد طريقاً إلا الموت (سولان، الشمس).
فهل سيكتب لهذه القصة نهاية... أم أن خيوط القدر ستقف في طريقها.
كان معروفا ان خداع النبلاء وعيش الفتاة متنكره كفتى منذ القدم انها جريمه ازدراء العائله الامبراطوريه وعقابها الاعدام
بينما كانت مجبره على هذا بذلت اقصى جهدها لانهاء هذه المهمه لاجل اخوانها في الميتم
لكن الان وبعد ان تم كشفها لماذا يبدو كما لو ان الجميع مندهش بدلا من الشعور بالازدراء، بل ويبدو ان الكثير سعيدين بهذا الخبر؟؟
___________________
لا تدعم الشذوذ بأي شكل من الاشكال
#1 في الخيال
#1 في التاريخية
#1 في اميره
#1 في عاطفه
#1 في تنكر
#1 في جميله