رحت للفندق وداسجل يم موظف الاستقبال مااحس اله ذراعي نلزمت حيل.: التفتت كان سامي.. متت بدمي.. كان ميباوع بوجهي وبس يباوع للشارع وللموظف.. سامي:اخي بطلنا منريد حجز.. رجعلها هويتها.. رجع الهويه.. كبل اخذها منه.. هنا شوصف حالي.. ظلت لازم ذراعي لحد ماوصلنه ع سيارته كبال الفندق.. فتح الباب وشمرني شمر بالسياره.. كبل شخط السياره شخط.. ماللحك حتى اشوف السيارات والناس.. واصلا اني ياعقل الي بقى عندي حتى اباوع واركز... السياره باقيلها شويه واطير يمكن.. احس الطريق صار مو عدل.. اي طريق ترابي.. انتبهت اكو اشجار وبساتين هوايه... دخلنه بواحد منهن... اشر لواحد كان بالباب سده.. اكو كان داخل البستان بيوت.. طبك السياره كبال واحد منهن... بقيت جامده وكاعده بمكاني.. شديصير ياربي.. بدون ميحجي اي شي.. فتح الباب وجرني جر... فوتني ع البيت.. نوب لوحده من الغرف.. قفلها ... اني حصرت نفسي بزاويه الغرفه... اقترب مني بخطوتين بس.. لزم وجهي بايد وحده.. خله وجهي كباله... عيونه تتوعدلي قبل لسانه.. سامي:سؤال واحد وماكو غيره.. جاوبيني علي.. منو انتي ومنو الي دزج؟ بجيت وصوتي رجف كوه طلعت مني:اني رانيه.. دزتني نضال..