حقيقيه 100%.
يقول علي بن أبي طالب في قصيدته "أما والله إنَّ الظُلم شؤمُ" ]
أما والله إنَّ الظُلم شؤمُ وَلاَ زَالَ المُسِيءُ
هُوَ الظَّلُومُ إِلَى الدَّيَّانِ يَوْمَ الدِّيْنِ نَمْضِي
وعند الله تجتمعُ الخصومُ
ستعلمُ في الحساب إذا التقينا غَدا عِنْدَ المَلِيكَ مَنِ الغَشُومِ
ستنقطع اللذاذة عن أناس من الدنيا
وتنقطع الهمومُ لأمرٍ ما تصرّفت الليالي
لأمرٍ ما تحركت النجوم
تحكى القُصه عن فتاه بريئه طالبه تدخل للجحيم بسِبب دين ابن والدها
وتقع بيد ضالم يضلمها وبعد مجادلات طويله ﯙ ايام حزينه للفتاه
يقع الضالم بحبها ف اين تصل بها الحياه !!
"جفن التعب" مو بس حكاية ولد عايش الوحدة، هي صرخة ساكتة من روح انكسرت من كثر ما انتظرت حد يحن إلها.
قصة كريم، شاب نشأ بين أبو غايب وأم ما تدري شتسوي بحزنها، نام سنين وهو يحلم بحضن، بكلمة "أفتخر بيك"، بكفّ تمسح على راسه وتگله "أنت مو غلطتي".
مرت الطفولة مثل سحابة سودة، والمدرسة كانت مسرح لعقده، والبيت مقبرة لضحكته. كبر كريم، بس الحزن كبر وياه، وصار كلشي يسويه بدون طعم. شغل؟ ما يفرح. حب؟ ما يعرفه. ضحك؟ تمثيل. الناس تشوفه طبيعي... بس هو كل يوم يلبس قناع، وكل ليل ينام وهو يتمنى ما يصحى.
تتبدّل حياته يوم ينكسر كسر حقيقي، يتركه شخص كان يظنه الأمان الأخير، ويبدأ يتكلم مع نفسه، مع جدران غرفته، مع ماضيه اللي ما فهمه أبد.
"جفن التعب" هو الجفن اللي ما غمض من التفكير، من الأرق، من الذكريات اللي ما تروح... وهو هم رمز لعيون مليانة وجع، بس ما تبچي... لأنها تعبت حتى من البچي.
قصة عن شاب فقد الإحساس بكلشي... ويحاول يلاگيه مرّة ثانية، بين الخذلان والندم، بين أهل ما فهموه ومجتمع حكم عليه.
وفجاءة يظهر رجل غني يدعي انه والده
ماذا سيحصل ؟