عند اللقاء خفـق قلبي في دقاته، ويقول حُبك للأبد
والشوق لكِ يزيد.
وإني لهوى النوم في غير حينه. لعل لقاءِ في المنام يكون.. تحدثني الأحلام أني أراكي.. فيا ليت أحلام المنام يقينّ .
الحُب الصادق الذي لا يموت أبداً يا لجماله .
علي كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب لنا ، ف إلي أين سيصلنا القدر وهل سيموت ذلك الحُب أم سيسكن روحنا وقلوبنا للأبد ؟
تحكي القصة عن شاب يدعي (روهان) ويقوم بدوره (شاروخان) وفتاة تدعي (ميرا) وتقوم بدورها (ديبكا بادكون)
(روهان)شاب في عمر 25 يعمل موظف في شركة يعيش مع والدته في منزل صغير بعد طلاق والدته من والده ، (ميرا) فتاة في نفس عُمر (روهان) تحب الغناء منذ صغرها ترتد الحفلات في المسارح لتجني المال لتعتني بوالدها الذي ترعاه بعد وفاة والدتها ، (روهان) و (ميرا) سيتقابلان صُدفة وتمُر الأحداث الشيقة والمضحكة والحزينة والرومانسية بينهم ومن هنا تبدأ الحكاية .