(متوقفة مؤقتا)body guard بي تي اس
  • Reads 18,545
  • Votes 1,070
  • Parts 12
  • Reads 18,545
  • Votes 1,070
  • Parts 12
Ongoing, First published Aug 02, 2019
مرحبا زهوري😞 مااعرف كيف رح ابدأ لأني مره معصبه وزعلانه انتوا تعرفون ليش وقفت الروايه عشان دراستي صح المهم كنت كل اسبوع ادخل الواتباد واشوف التفاعل الي قاعد يجيني والناس الجدد الي قاعدين يقرؤوها وهم عارفين اني موقفتها كنت اتحمس عشان ارجع اكتب وبنفس الوقت احس بالخجل من نفسي لأني اخليكم تنتظرون  المهم اختباراتي قربت تخلص فقلت خليني اتفقد حسابي وانشر خبر اني رح ارجع وبقوه طبعا قبل كل شي كنت مررررره اعاني من حسابي بالواتباد وعلى طول يكتب لي ان البريد الألكتروني خاطئ وكله بسببي لأني حاولت اسوي حساب ثاني لأني نسيت الرقم السري حق الحساب الأول وخفت يضيع فقلت خليني اسوي واحد ثاني وانقل عليه الروايه واقلكم بس للأسف اختكم بالله حظها نحس والي يقرؤون روايتي من الأول يعرف كيف حظي نحس مع ذي الروايه😅(اصلا ماتفشلت😅) المهم وانا جايه ابغى اقلكم واكتب بارت مو راضي ينشره ولا اني اكتب كومنت او احكي احد خاص كله بسبب بريد خرا الكتروني المهم رح امسح الروايه والواتباد كله وماعرف يمكن بالمستقبل ارجع اكتبها فأتمنى انكم تمسحوها وتبلغوا عليها عشان ماحد يسرق نصها ويحطها بأسمه او عأساس انه انا وشكرا ومارح انساكم ابدا ابدا انتوا نقطه بيضه بذاكرتي وبحياتي و مستحيل انساها شكرا لكل شخص حمسني وشجعني وانتظرني اهم الشي 
All Rights Reserved
Sign up to add (متوقفة مؤقتا)body guard بي تي اس to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
الدهاء "العقول المربكة"  cover
" بين لهيب الحب وصقيع الواقع "  cover
يلتفت لها القلب والعقل cover
مُهجة الاوس cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
صوت من المجهول  cover
حبيبي المدير cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
ليتك من الحب ماخوفتني cover

الدهاء "العقول المربكة"

24 parts Ongoing

"بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا