كنتُ شغوفةً بالأحصنة وهي كانت تمثل كل شغفي.. هي من عرضت عليَّ امتطائها ولست أنا من ضربها وعذبها وجعلها ترتدي سرجاً تتألم منه لأجل غايتي الأنانية في الفوز في السباقات.. صحيح أنه ليس للحيوانات عقل ولكن لها مشاعر.. وإن عاملناها بلطف فستعاملنا بلطفٍ أكبر.. وستحبنا بدل أن تخاف منا... حازت القصة على المركز الأول في مسابقة ( رائد القلم الليبي ) بدورتها الثانية..All Rights Reserved