Story cover for حَوَراءَ:Beyond legends 《مَاَ وَرَاء الأَسَاطيِر 》 by __LailaAwad__
حَوَراءَ:Beyond legends 《مَاَ وَرَاء الأَسَاطيِر 》
  • WpView
    Reads 156
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 156
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Aug 06, 2019
Mature
"إقتباس "

تنظر إليه بخوف أنه هو أجل هذا الرجل الذي تراه دائماً في كوابيسها ياإللهي ماذا يريد كانت تظن أنها مجرد كوابيساً تافهة ولكن ماذا حدث لقد تحققت أجل أنه أمامها ألان...
كان يناظرها بنفس الطريقة هذه الابتسامة الماكرة 
و العينين الحمروتان المرعبتيِن و البشرة الشاحبة 

قائلاً بنبرتهِ المعتادة مؤكداً على أحرف إِسمها:
مرحبا .أ_و_ر_ا_ي 

لوهلة ظنت أنها تتخيل أنهِ ليس حقيقياً ولكن هذا 
الصوت وهذه الطريقة في نطقيِه لأَسمِها أَثبتت لها العكس 

قالت بأنفاساً هاربة مْنَ الخوف:من أَنت وماذا تريد مني 

ظل واقفاً يتفحصها بعينيِه الماكرة قائلاً:أنتي حقاً تشبيهِنها كثيراً 

قالت بخوفاً أَكبر حاولت إِخفائه ولكن لم تستطع السيطرة عليه:قلت لك ماذا تريد مني 

قال مدعياً التفكير:ليس الأن فلدينا لقاء قريب ..

إلى اللقاء ...أ-و-ر-ا-ي....
All Rights Reserved
Sign up to add حَوَراءَ:Beyond legends 《مَاَ وَرَاء الأَسَاطيِر 》 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
مَاريغُولد by hanayume_sama
160 parts Ongoing Mature
اتسعت عيناه وهو ينظر إليها كانت عيناها مغلقتان وقد وضعت شفتيها بنعومة على شفتيه ألما التي تحاول تجنبه بوضوح دائماً، كانت متعلقة به كشخص يائس وتقبله بطريقة طفولية. الذهول كان لحظياً من القبلة المملة التي لم تتضمن حتى اللسان، ليتخلل بأصابعه شعرها من الخلف، ويشد قبضته ليبعدها "...آه" تأوهت بألم قبل أن تفتح عينيها وتنظر إليه، لتتسع عيناها وكأنها قد استوعبت فداحة ما فعلت بدت مرعوبة كطفل تم لبسه وهو يفعل شيئاً خاطئاً، ورغم أنه لا يشعر بالاستياء من هذه الأمور ولا تهتز مشاعره، إلا أنه شعر بالضيق فجأة و هو ينظر إليها. لم تنظر إليه هكذا الآن وهي من بدأت الأمر؟ أغضبه هذا الأمر أكثر " هااه اللعنة !!" جذبها نحوه بقوة مرة أخرى واضعاً فمه بعنف على فمها . ✨الفصل الثالث والثلاثون✨ 📢📢 تنبيه: تحتوي هذه الرواية على مشاهد وأحداث قد تكون حساسة لبعض القراء. يرجى توخي الحذر إذا كنت تشعر بأنك قد تتأثر بهذه المحتويات 📢📢 ━━━━━━━ ♥ ━━━━━━━ ✨تصنيف الرواية: دارك رومانس - غموض - إثارة - للبالغين 🔞✨ ✨وقت تنزيل الفصول: كل يوم أربعاء✨ ━━━━━━━ ♥ ━━━━━━━ ❌جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة فقط، يمنع نقل أو نسخ أو نشر أو التصرف بالرواية بأي شكل من الأشكال ❌
رفيقة الألفا البشرية ـ Human Alpha Mate ( الأسم مؤقتاً) by lalan_5
13 parts Ongoing Mature
فتاة بشرية عادية تعيش مع فتاتان و فتاة صغيرة لم تتجاوز بعد سن ال ٨ تكتشف أنهم ليسوا بشر مثلها لكنها لم تخبرهم عندما اكتشف هذا لتمر الايام لتجد نفسها رفيقة للألفا قطيع مستذئبين كانت تظنهم مجرد خرافة و قصص خيالية للأطفال ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مشاهد ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ يا سيد انت تجلس بمكاني هل أذهب ؟ لتخجل وتجيب لا انا آسفة لازعاجك إزعاج اي إزعاج انتي جميلتي و حبيبتي مستحيل أن انزعج منك حتي لو ستكونين اجمل إزعاج في حياتي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ صفعت رفيقها في اول لقاء لهم كان في المقهي حيث تعمل لتضيع الوقت و الترقية عن نفسها قليلاً حيث ظنت انه لعوب بسبب طريقة كلامة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قامت بتعذيب شخص حين شاهدها تتحول إلى ذئبتها ثم سجنتة في مكان بعيد و غير مرئي وفي اليوم التالي ارسلتة الي عائلتها ليتولوا امرة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قابلت فريقها في غرفة الاجتماعات وكانت عازمة علي رفضة لأنها خائفة ــــــــــ_ــــــــــــــــ_ـــــــــــــــــــ_ــــــــ
دُرꪆبـي  مـع  أꪆهآمــي  by MajdAmer9
7 parts Ongoing
❞ أحيانًا تخدعنا قلوبُنا، فنبني من أحلامنا مدينةً عملاقة... مدينةً بلا نهاية.. نمضي في العمر، نرڪض نحوها، ننتظر أن نسڪنها... ثم نڪتشف أنها لم تڪن سوى ڪتلة من وهم. نُدرك أن ما ڪنا نرسمه لم يڪن سوى رماد... تهيؤات لا تُقارن بالواقع. ومهما طال الخيال، وتجمّل الڪذب... الحقيقة لا بد أن تظهر. ولڪن... بعد ماذا؟ بعد أن ندخل متاهةً بنڪهةٍ خاصة، متاهة تشبه الجنون، تحتاج منك أن تُصادق اللامبالاة، أن تتحلى بالجرأة، بالحذر ، بالوعي ، أن تهيّئ ڪل شعور بداخلك، أن تڪون مستعدًا لڪل ما هو مجهول. تذڪّر : ربما لا تخرج منها فائزًا... بل مقتولًا. لذا، لا تبالغ في الدهشة حين تصطدم بالحقيقة، لأن بعض اللامعقول... نحن مَن صنعناه بتصوراتنا الخاطئة.! -*-*-*- #نبذه_من_الروايه : في مدينة شكلها طبيعي... بس كل شيء فيها بيمشي بطريقة غلط ، كانت "هي" تمشي بحذاء ما يشبه خطواتها ، وتضحك بصوت ، تحاول تغطي فيه على فكرة كانت تكررها دائما : "يمكن أنا مو هون بالغلط، بس اللي حولي كلهم غلط." اسمها؟ مو مهم حاليا بس بدنا نقول إن عندها قدرة غريبة... مو على الطيران، ولا قراءة العقول، لا.. كانت تقدر تسمع الكذب وهو لابس بدلة صدق.😉 فجأه اجاها اتصال غريب ، رقم غير معروف.. وصوت ذڪر قال: "رجعتي تضحكي ! بس نسيتي مين اللي خلاكِ تبكي أول؟! " ومن هنا ،بدأت الحكآ
Fallen In You 🏳️ by violettelila27
19 parts Complete
كنتُ أبكي بمكتبي الخاص أزيل تلك السماعات عن عنقي لا أدري لما بكيت، لم يكن يستحق حقا _أحب الدراما _ فُتح الباب بقوة لأجد ذلك الطويل يضحك لي بشماتة "مُستحيل آرورا! أنتِ وذلك الأحمق أنفصلتما؟" قال وهو يقترب مني ويضحك بشدة يعدل نظاراته السوداء "كيڤين لا أطيق المزاح ابتعد عني" وضع يده على كتفيّ "آرورا شقراوتي! أخبرتك أنه ليس جيد لكِ، ألم أفعل؟" ابعدت يده عن كتفيّ " أجل أخبرتني، أعترف فقط اتركني" ابتسم لي بشفقة وبطريقة لعوبة كعادته " آه آرورا، تستحقين شخصا آخر أكثر وسامة، أكثر جاذبية ، أكثر ذكاء ،أكثر طولا، وأكثر لياقة بدنية" ثم رفع يده" بين قوسين " يدعي كيفين" " ابتسم لي بمودة ثم رمقني للمرة الأخيرة " أنتظرتك عشر سنوات يا آرورا، أريد أن أكمل باقي عِقود عمري معكِ " الرواية ماهي إلا خيال من خيالي ولا يوجد بينها وبين الواقع أي صلة _تحت حقوق النشر _ " كنت فقط أريد أن يراني العالم بشكلٍ آخر، أن ينظر لي العالم وكأنني أنسانة، أتمنى أن أشعر يوما بأنني طبيعية " آرورا فرانشيسكو"
اسيري ... بقلم رونا by Ronafoaud
9 parts Complete Mature
حطم المستحيل ليصل اليها وحينما شعر انه قد وصل اليها اخيرا... وجد نفسه لايزال بعيد كل البعد عنها فهي ابدا لن تبادله حبه وكلما اقترب ستبتعد حتي ولو قيدها بالف قيد.. ولكنه غفل ان قيود القلب هي التي ستقربها منه في النهاية اقتباس توقفت الكلمات في حلقها حينما شعرت بأنفاسه قريبة منها حينما احني رأسه ليجتذب نظرها وقال بصوته الاجش: مش هبعد ياصبا متحاوليش... انا مقدرش اعيش من غيرك تلاحقت انفاسها بقوة اثارته وجذبت عيناه الي حركة صدرها السريعه فرفع وجهه ليتأمل ملامحها الفاتنه عينها البريئة والمشتعله بنفس الوقت انفها الدقيق وفمها الوردي المثير.. انها تأسره بكل تفاصيلها التي يعشقها ولم يعد يسيطيع الابتعاد عنها شعرت به يقترب اكثر فرجعت بدورها اكثر حتي التصقت بالجدار وضغطت عليه وهي ترفع عيناها المذعورتين نحوه فيما دنا منها وغمغم بخفوت : وافقي تتجوزيني ومش هتندمي حاولت دفعه وهي تصيح :مش هتجوزك... مش هتجوزك انت مبتفهمش.... مش عاوز تفهم ليه انا بكرهك اد اية ساد الصمت لحظات لم يتخلله سوي صوت انفاسه الغاضبة التي استمرت للحظات قبل أن يقول:بس زمانا بحبك وعايزك :، وانا مش بحبك ومش عاوزاك قال بغضب :هخليكي تحبيني انا متعودش اسيب حاجة انا عاوزها وانا عايزك ...ثم اكمل باصرار :بأي ثمن وبأي شكل بس انا مش عاوز ا
لَا تَعْلَمْ ... كَالعَادَةَ . by doooohaa20
21 parts Ongoing
" أين أنت ؟؟" أغمضت عينيها هي تمسك نفسها كي لا تنفجر شعرها الذي ماثل ظلام الليل الآن يسبح بحرية على سريرها وجسدها المضطجع على السرير عرضا وقدماها تتدللان أرضا تنذر حالتها باقتراب الطامة ورغم كل ما هي فيه الآن لكنها أجابت بهمس هادئ ... " سؤالك خاطئ زوجي .. ليس المهم أين أنا الأهم لماذا أنا هنا ؟" لم يعجب الآخر بنبرتها ولا بكلامها واستشعاره بالقلق بدأ يزيد بعد أن هدأ قليلا لذا سأل .. " تعلمين أني مستمع جيد ...لذا قولي ما الذي أخرجك من الحفل وأتعب صوتك .." " كيف ستسمع والكلمات تأبى مغادرة فؤادي ..." اشتد قلقه و ريبته هذا الكلام ليس لزوجته التي يعرفها .. لذا خأجاب بصوت قوي هادئ "أخرجيها وأنا سأتكفل بالباقي ..." ابتسمت بقليل من الحياة وقالت قبل أن تغلق الخط بثوان كلمات رددها السامع بقلبه قبل لسانه " جدني إذن ...فأنا أحتاجك .." . . . كل الحقوق لصاحب الحساب أي اقتباس بدون إذن او تشبيه برواية أخرى لا أقبله و لا يعنيني فكل الكلام كلامي وكل الأفكار من بنات أفكاري .... أتمنى لكم قراءة ممتعة
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  by Ballerinabellaa
7 parts Ongoing Mature
اقتربت منه بخطواتٍ بطيئة، كعباها يطرقان الأرض بإيقاعٍ يحاكي خطرًا وشيكًا، حتى وقفت أمامه بثباتٍ لا يعرف الانكسار، تحدّق في عينيه بجرأة تشعل الهواء بينهما. مالت ببطء، أقرب... حتى لامس طرف شفتيها حافة أذنه، وهمست بنغمة مخملية تُشعل الجمر: - "تُرى... لو قلتُ لك الآن إنني ما زلت أستطيع جعلك تفقد السيطرة... كم ثانية ستصمد؟" لم يرد، لكن استدار نحوها، وعيناه اشتعلتا بتلك النار الرمادية التي لا تعرف الارتواء. قال بصوتٍ غليظ ينهشها برقة: - "ألونا... هل تحاولين اللعب بالنار؟" وقبل أن تلتقط أنفاسها، قبض على خصرها بأصابعه بشراسةٍ متملّكة، ساحِبًا إياها نحوه لتسقط في حضنه، تتصادم بأنفاسه الساخنة الممزوجة برائحة النبيذ المعتّق، التبغ، ونفحات عطره الرجولي الفاخر. ابتسمت بخبث وهمست بنغمة منخفضة قرب شفتيه: - "ممم يبدو أنك اشتقت إلي أكثر مما توقعت... زعيم" اقترب أكثر، حتى تلامس أنفاسه الحارّة شفتيها الملطختين بأحمر نبيذي، وهمس بصوتٍ مثقل بالرغبة والتهديد: - "أحذرك، صغيرتي... إن بدأتِ هذه اللعبة، فأنا لا أعدك أن أُنهيها بلُطف" جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة أصلية، ويُمنع الاقتباس منعا باتاً أو إعادة النشر بأي شكل من الأشكال دون إذن مسبق🚫 بدأت في 26/1/2025
You may also like
Slide 1 of 9
|MY DESTINY: SHE IS MINE| cover
مَاريغُولد cover
رفيقة الألفا البشرية ـ Human Alpha Mate ( الأسم مؤقتاً) cover
دُرꪆبـي  مـع  أꪆهآمــي  cover
Fallen In You 🏳️ cover
إيكيليا  cover
اسيري ... بقلم رونا cover
لَا تَعْلَمْ ... كَالعَادَةَ . cover
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  cover

|MY DESTINY: SHE IS MINE|

13 parts Ongoing

"إلارا.." همس بها ايدريك بصوت هادئ غليظ. ثم صمت قليلاً يتأملها بأعين حمراء مسحورة، ليتابع بلهفه "كم انتظرت لأراكِ بين يدّي.." اتّسعت عيناها بدهشة خوف، حينما امتدت قبضته لتقبض برفقٍ على ذقنها الناعم، ليرفع وجهها نحوه ببطء، ونظراته الحمراوتين تسكنها، تفتّشها، تمزق الحواجز الأخيرة بينهما. وبلا تحذير... انحنى، وأطبق شفتيه على شفتيها العذراوتين في قبلةٍ مباغتة، قوية، عميقة، مشحونة بكل الغضب والحنين والرغبة المكبوتة. ثم وقف مستقيمًا، ونظره لا يزال مسمّرًا عليها، بنظرةٍ لم تعرفها من قبل.. ليقول بصوت خفيض، أجشّ، ناظراً للشاب الملقى خلفه: إيثان ..كان على وشك تذوق ماهو لي! " • عندما تدرك إلارا، بأن صديق طفولتها ليس إنساناً عادياً! ~ الجزء الثاني من سلسلة "𝙎𝙃𝙀 𝙄𝙎 𝙈𝙄𝙉𝙀" 📌- يمكن قراءة الاجزاء منفصلة.