سئلوا هذه الفتاة ذات السادسة عشر عاماً " هل تلومي والدك علي ما فعله لكِ " قالت " انني لا ألومه بل اشكره لأن لولاه ، لما قابلت ابى واخي وزوجى وحبيبى " ثم تبتسم إبتسامة مشرقة وهي تكمل " هذه حكايتى ... حكاية أسيل " .
Zarejestruj się, aby dodać حكايه اسيل do swojej biblioteki i otrzymywać aktualizacje
or
سئلوا هذه الفتاة ذات السادسة عشر عاماً " هل تلومي والدك علي ما فعله لكِ " قالت " انني لا ألومه بل اشكره لأن لولاه ، لما قابلت ابى واخي وزوجى وحبيبى " ثم تبتسم إبتسامة مشرقة وهي تكمل " هذه حكايتى ... حكاية أسيل " .