أحببت الشخص الخطأ
  • Membaca 25,287
  • Suara 635
  • Bagian 8
Daftar untuk menambahkan أحببت الشخص الخطأ ke perpustakaan Anda dan menerima pembaruan
or
#615واقعية
Panduan Muatan
anda mungkin juga menyukai
دروب الإِندِثار oleh zainab__salah0
50 Bagian Sedang dalam proses
ايدي ترجف واني لازمة القلم بيها عيوني تسيل دموعها بكثافة ، معقولة اكو انسان يوقع ؏ تدمير مستقبلة!! اي اني راح اسويها بس تحت التهديد تحت الامر الواقع علمود شخص.. اجاني صوته التعبان خلاني ارفع راسي واباوعله مقهورة عليه ومقهورة ؏ نفسي وموقفي الحقير.. - لا توقعيين اياج تسوينها تقدم من وراي حسيت بخطواته وحرارة جسمه الضخم الي خيم عليه واني عيوني ما وڪعن من الانسان الوحيد الي اموت علموده ، مربط ؏ كرسي ووجهة من الدم ما مبين وجسمه كذلك مشطب وينزف.. اجاني صوته ڪ فحيح الافعى من وره وقريب أذني.. - توقيعج مقابل حياته لا تفكرين زايد انتِ الخسارنه بكل الاحوال عيني ؏ السلاح الي مثبت براسه واباوعله من سمع الكلام تحرك بقوة وصاح.. - تثقين بيه مو؟؟ لا توقعين لاااااا توقعععين ما عليج بييي خلييج وياااي ما احس غير الي لازم السلاح ضربه بطرفة ؏ راسه وخله الدماية تطافر منا ومنا شهگت وشمرت القلم اريد اطمن عليه وقبل لا اخطي خطوتين نسحبت من ايدي بقوة.. - وين؟؟ - الله يخليك بس اشوفه بسسس اطمن عليه الله يوفقك والله اوقع واوافق بس لا تضربووونه لاااا تضربوونه - بسرعة ما عندي اليوم كله انتظرج هد ايدي بسرعة ركضت گعدت ؏ ركباتي گدامه وامسح ؏ وجهة.. - انتَ زين؟!! رفع عيونه الذبلانه بصعوبة وقطرات من دمه صارت توڪع ؏ ايدي وملابسي
anda mungkin juga menyukai
Slide 1 of 10
مملكة الشافعي cover
طيف cover
احفاد المغيث  cover
سجينة الوحش cover
المنجمة  cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
دروب الإِندِثار cover
أجمعينا يا شوارع المحبه لاخر لقانا cover
الشيخَ شاجورَ cover
في قربك الوصال cover

مملكة الشافعي

19 Bagian Sedang dalam proses

الجزء الخامس من تعديل عشق الرعد صاحب الدين الذي بالنسبة له الحياة إما حلال أو حرام، بعيد كل البُعد عن أوسط الأمور، صاحب الصفات النادرة والمشاعر الباردة دخلت حياته عن طريق الكذب، أرادت أن تكون وسط عائلته ونتج عن هذا كذبها اكبر كذبة في حياتها، ترى هل سوف يكون من صفاته العفو كوالده؟ أم سيكون صاحب قسوة كوالدته وهذا الصقر الذي أوقع نفسه في عشق متبلدة المشاعر من ناحيته ترى ما النهاية؟ بقلمي/سماء أحمد