وَ عِنّدمَا رأيْتُهَا للِمَره الأُولَى أخذتُ شَهِيقًا عمِيقًا دونَ زَفِير ، لَقد حبَستُ أنْفَاسِي و ركَضتُ لأخِر الْمَمَر وَ أغمَضتُ عينَاي كِدتُ أمُوْت حبًا. هِي كَانَت ذَات الوجنتَيْن البيْضَاء المحمَّره، رقِيقه ناعِمه كانَت كالنَّبيذ مُسكره. و هُو كاْن في جَبروتِه تُحكى عنهُ الْحِكايَات و تمُوت النِّساء لنظَره منهُ.All Rights Reserved