جبروت أسوة
  • Reads 160,778
  • Votes 2,936
  • Parts 52
  • Reads 160,778
  • Votes 2,936
  • Parts 52
Ongoing, First published Aug 09, 2019
م١:البحث ده لازم تقلب عليه الدنيا لازم تلقوه البحث ده لو ظهر فيها موتنا وكل شغلنا هيدمر. 
م٢:طب هنعمل ايه فتشنا بيته اكتر من مره ومكتبه وبنته مراقبنها ال٢٤ ساعة وحتى اخواته صفنهم الاتنين فى ايدنا ايه اكتر من كده.
م١:اتصرف شوف ايه كانت اخر مكلماته كانت مع مين فى أيامه الاخيره حركاته كل حاجه مين كان معاه معاك لحد بكره كل حاجه تكون عندى.
م٢:تمام حاجه تانيه.
م١:لا يلا سلام واغلق الخط قبل سماع صوت الطرف الآخر
م١ بشرود:البحث ده لازم القيه قبلهم لانوا لولقوه هيصفونى اااااااااه منك لازم يعنى تخفيه ودوخنى كده يلا كلوا بأوانه بس الاول هخلص على لى تسبب فى ده كلوا لولا لى عملوا كان زمان البحث معايا ......
....................................
....أمى فيكى ايه ردى عليا مين لى عمل فيكى كده ..
الام: هو س سلي سليمان هو ال.....
أمى ماماااااااا ردى عليا  أمى مش هتموتى وتسبينى انا محتجالك اصحى اصحى بالله عليكى انا عاوزكى جانبى متكسرنيش انا اموت من غيرك مش كفايه بابا انتى كمان حرااااام عليكى اصحى مامااااااااا وحياتك عندى لاجيب حقك منو وهنتقم منهم كلهم ومش هرحم حد فيهم هحرق كل الأخضر واليابس روحى لبابا وقوليلو انوا وحشنى وانا قريب هجيلكم بس بعد اما اخد حقكم سليمان موتك قرب وهعرفك مين هى العاصى هخليك تشوف جهنم على الأرض ومش هيكون اسمى أسوة ال
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add جبروت أسوة to your library and receive updates
or
#249جبروت
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
الدهاء "العقول المربكة"  cover
عرس الدم والنار cover
ظفر الجوى  cover
ابناء الحسوم "شمسون" cover
وقار الغريب cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
جنون العقلاء  cover
هوس الأشهم cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover

الدهاء "العقول المربكة"

27 parts Ongoing

"بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا