حَسبتَكَ مَخرَجي فَتبعتكَ فوَجدْتُني طَريح المَوت لا اقوى عَلى الحَراكِ وَ وزنُ روحي أهلَكَني ، ثُقلُها أسقَطَها مْن جَسَدي لهَاويَة المَوت اتَضَرعُ لك جذعي تَهَالك وَ تَهَتَّكَ هل لي بمَخرج ؟ هل ستَتَلاشى البِركة القُرمزية التي تَسبحُ فيها امال عاجزة وَ أحلام مُمَزَقة ؟ أم أنني أسِيرُ الزَمَن بخَطيَئتي التي لا تُغفر ؟All Rights Reserved