ذهب يبتاع عطرا كعادته ضايق فتاة العاملة بنضراته استشاطت غضبا ولكنها كتمت ذلك غصبا كي لا تفقد عملها بسبب متطفل لكنه لم بتركها وشانها بل تقدم لخطبتها لتلقينها درسا ليس حبا فيها .
فكيف ستكون التلميدة أمام معلمها الشرير
هي جميلة تعشق الحياة كانت تحب عائلتها بشدة ليأتي يوم و تصدم
أنها أصبحت وحيدة في ذلك العالم بدون أخ أو صديق أو عائلة
أصبحت وحيدة تماماً
و بعد سنين و قد تأقلمت على العيش بمفردها
تظهر لها عائلة والدها الذي لم تراهم بحياتها..
و لكن هل سوف تكون سعيدة أم الحزن سوف يدخل قلبها منذ
لحظة لقائها بعائلتها أم للقدر رأي آخر.