Story cover for أســـِيـرة ﻷجـل اﻹنتــِقامـ | Prisoner for revenge by Jlive106
أســـِيـرة ﻷجـل اﻹنتــِقامـ | Prisoner for revenge
  • WpView
    Reads 632
  • WpVote
    Votes 30
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 632
  • WpVote
    Votes 30
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Aug 12, 2019
Mature
كانت في تلك الغرفة المظلمة مربوطة اليدين و القدمين بإحكام ، أغمضت عينيها نتيجة الضوء المفاجئ من فتح الباب ، حركت يديها المربوطتين و صاحت : من أنت وما مشكلتك معي ! هل أنت مجنون ! 

تقدم منها واضعا يديه في جيب بنطاله و أردف بنبرة هادئة و إبتسامة طفيفه تعتلي ثغره : من أنا ؟ لنرى من أنا ؛ أنا ألمك أنا صراخك و أنا عذابك .. أنا جحيمك 

قلبت عينيها وتنهدت بضجر منه : لست من تبحث عنه أبحث جيداً عمن تريد ؛ و اﻵن هيا أطلق صراحي ﻷكمل دربي 

تقدم منها وقهقه بسخرية أكمل وهو يمسح على شفتيها بإبهامه : واثقة ولكن ..  دخلتي الجحيم بنفسك ولن تغادري إلا و أنتِ ميتة 












12|8|2019
All Rights Reserved
Sign up to add أســـِيـرة ﻷجـل اﻹنتــِقامـ | Prisoner for revenge to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
عما قريب سأصرخ by asmaa61allam
49 parts Complete
#عما_قريب_سأصرخ رواية درامية اجتماعية اقتباس - أسف لتطفلي بما أنك رتبت كل شيء مع عائلة الغندور ولم تلقى بالا بإخباري سوى الآن , فهل يحق لها أن ترى صورتي , وأنا لم أرها حتى .. - لا تقلق بذلك الشأن فستراها الآن , وتتمني ألا يراها أحدُ غيرك .. هتف مراد ساخرًا :.. - لما هل هي مخيفه لتلك الدرجة ؟!! تجاهل نبرة ابنه المتهكمة وتابع قائلا :... - بل قل جميلة لتلك الدرجة , فهي تأسر القلوب , جميع فتيات الإسكندرية يحسدوها على ذلك الجمال . - أنت قلتها أبي , قسما بالله لو لم تكن بذلك القدر من الجمال كما تدعي لأترك الزفاف غير عابئ بما قد يحدث . ربط على كتفه قائلاً : ... - هكذا اطمأن قلبي على تمام هذا الزفاف . تعجب كثيرًا من ردة فعل والده , فهو قد هدد بترك الزفاف إن لقى و لو خطأ طفيفًا على العروس , لكنه والده لم يبادله سوى بنظرات واثقة مطمئنه , دعا الله كثيرا أن يجد خطأ في تلك العروس التي لا يعرف حتى اسمها حتى يتخلص من تلك الزيجة التي زجه والده فيها دون ارادته ... لكن ليس كل ما يتمناه المرء يلقاه ...
Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم by DramaQueen1712
35 parts Complete
بين الجحيم والنعيم 🔥💔 ...... قررت ان اكرهك. لكن قلبي قد احبك قررت ان انساك. لكن عقلي قد اختارك وعلمت حينها أنك كنت السيف الذي إخترق قلبي وإن أخرجته قتلته وإن تركته اوجعني ......... هو لا يرحم. لا يبتسم. لا يعترف بشيء اسمه "حب". زعيم مافيا يحكم عالمه بقبضة من حديد ونظرات تُسكت الجبال. يكره النساء... ويؤمن أن المشاعر نقطة ضعف لا يملكها الأقوياء. أما هي؟ طالبة جامعية في النهار، ولاعبة بوكر ومنظمة سباقات في الليل. فتاة من ماضيه... كانت تراقبه بصمت، تحترق حبًا، قبل أن تعود لتقف أمامه من جديد. لكن هذه المرة ليست كأي فتاة... بل كزوجته الشرعية... وشقيقة من قتله بدمٍ بارد! #### وقفت أمامه، على بعد خطوة فقط... نظرت إليه بعينيها البراقتين المليئتين بالسخرية والتحدي... ثم اقتربت أكثر، وقبلته على خده ببطء متعمد، وهمست عند أذنه: "كيف أبدو، يا زوجي العزيز؟ هل أنا جميلة؟" لحظة صمت... لم تدم لفترة طويلة ليمسكها من خصرها بقوة، جذَبها نحوه حتى كادت أن تلتصق به بالكامل، أنفاسه لامست عنقها وهو يقول بصوت خافت مملوء بالغضب المكبوت: > "ما هذا الذي ترتدينه؟ اصعدي الآن وانزعيه... فوراً." لكن ماريا، بكل جرأتهااقتربت أكثر من أذنه وهمست بسُمٍ مغرٍ: > "إن أردت خلعه... فافعلها بنفسك." 🖋️ من تأليفي. لا أقبل النسخ أو الاقتباس، وسأتخذ إجراء
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
ياسيم  by YasmenAlhjurse
13 parts Complete
صرخات مدويه تتعالى فى جنبات المنزل تزلزل من فى قلبه رحمه ولكن أين هو من الرحمه.. أم تستغيث بكل عزيز أن يرحم ضعفها.. قلبها ينفطر ألما على غالية قلبها، وهى تأن من الضرب المبرح الذى تلقته على يد غليظ القلب.. فجيعتها فى فلذة كبدها تركت خراب داخلها.. ليدفعها القدر أن تذوق مرارة الفقد مره أخرى ولكن أشد قسوة.. تتجرع على يد وليدها الهجر والصد وغلاظة القلب.. انقلبت الأحوال فى عشيه وضحاها عندما ترك لها ابنها البكرى ابنته التى وقت ذاك كانت لم تتجاوز الخامسة عشر من عمرها ليرحل عن دنيانا هو وزوجته فى حادث سير.. حملت على عاتقها مسؤلية حفيدتها التى تتلقى العذاب ألوان من أقرب الناس إليها.. من كان من المفترض اليد الحنونه التى تحتويها بعد مرارة فقد زويها ليكون هو اليد التى تخنقها لعلها تلفظ أنفاسها ويجنى من ورائها ما يتنعم به.. رَجُلُنا يمتاز بشخصيه جذابه جدا، وملفته للانظار.. فهو رجل يعشق الكبرياء ليس غرور ولا استعلاء، لا يبهره شئ ولا حتى جمال النساء.. هو رجل قانون.. كلمته كحد السيف وأمام سطوة شخصيته تنحى له الرؤوس .. حاد الطباع مع الجميع إلا المقربين لقلبه يكون معهم حمل وديع..... متصالح مع نفسه.. فهو دوما يعترف أنه غير صالح للحب.. يعشق الحريه ولا يؤمن بالنساء.. ليس ممن يستهويه الغوص فى الملذات المحرمه.. فهو فى
Even in the hell by AmmousEya
22 parts Complete Mature
فتحت عينيها داخل الميتم لتهرب منه ما ان بلغت الرابعة عشر حيث تصادفت طرقتها مع زعيم مافيا على وشك الموت .. ماذا ستفعل ايلينا بعد ان تخطط لسرقة نفس الزعيم بعد مرور ثمان سنوات ؟ مقتطف من القصة "لماذا أعدتني ألكساندر بلاك ؟ .. ظننتُ أن كتابنا قد أغلق منذ عشرة أشهر على ما أعتقد .." إبتسم بمكر "ليس و أنا لم أكتب كلمتي الأخيرة روزماريا .." هذا مستفز أشعر بأني سأفقد ذرة العقل التي بقيت لدي من حجزي .. " أوه .." وضعتُ يدي فوق فمي بتفاجأ "لم أكن أعلم .. حسنًا لنرى .." عدتُ أجلس فوق السرير و أطالعه بهدوء "لتكتب .. هيا أنا أستمع إليك .." أنزل ساقه و وضع مرفقيه فوقهما ثم كور يديه و نظر لي "حسنًا لنبدأ .. لماذا ظهرتي و إختفيتي بتلك الطريقة ؟.." قلبتُ عيني بملل .. هل هو جاد ؟ .. ظننتُ أن كلماته الأخيرة ستكون رصاصة داخل رأسي .. "أردتُ ذلك و حدث .. و ها أنا ذا غادرتُ دون أن تمسك شائكة .. هل هي إجابة جيدة ؟.." تصلب جسدي من نظاراته المهددة .. علي أن أخرس بعد الآن "ماذا أخذتي مني لتهربي بتلك الطريقة ؟" قهقهتُ بصوت مرتفع و ما إن نظرتُ نحوه حتى وضعتُ يدي فوق فمي بسرعة محاولةٍ كتمها .. أخذتُ نفسًا عميق و أنزلتُ يدي بعد أن توقفتُ عن الضحك ثم رفعتُ عيني نحو خاصته و أجبته بثقة "قلبك على ما أظن .." رواية جديدة ..
حظي السئ P1 by Ellieayoun2
8 parts Complete Mature
لكل شخص له قصة يتخيلها اما انه يعيشها او يحلم بأن يعيش هذه القصة التي رسمها بخياله وجعلها تكون سوى أحلام لا تمكن أن تتطابق مع واقعه وهذا ما سأرويه في حكايتي الخيالية ✌😂 ارجعو ان تعجبكم الشمس مشرقة وكالعادة الصراخ يعم المنزل بسبب تأخر ايلينا على المدرسة.. في منزل ايلينا وهي بطلة القصة سنتعرف عليها في البارات الجاية✌ -ياااه لماذا انتي نائمة هيا استيقضي ايلينا سنتأخر على المدرسة 😒 ليزا تحاول ايقاض شقيقتها فهي تعلم انها لا تستيقض الا بعد وقت لهذا خطرت ببالها فكرة فتحت النافذة ليدخل الهواء مع نسمات الصباح الباردة وضوء الشمس الذي أشرق على كامل الغرفة تمتمت ايلينا ببعض الكلمات الغير مفهمومة بسبب نومها الثقيل فهي تعدمت السهر لوقت متأخر كي تكمل وظائفها التفت للجهة المقابلة وصرخت على اختها لكي تكف عن ازعاجها تنهدت ليزا واقتربت من الشرقة وصدمت حين رأت سيارة كبيرة وفخمة تقف امام المنزل والخادمة تستقبل تلك المرأة التي تبدو بكامل أناقتها ومعها شاب طويل شكله جذاب جدا لم تتعرف عليه بسبب النظارات والقبعة السوداء شهقت حينما رأت حقائبهم يبدو انهما ضيوف صرخت وهي تقول بصوت عالي: لااا مستحيل ان تكون تلك ايلينا انهضي بسرعة علينا ان نتجهز ونخرج من هنا بسرعة قبل ان ترانا تلك السيدة بسرعة!😨😩
إنتقام الليث  by samsweetgirl
54 parts Complete
جرها من يدها وسحبها معه للاعلى ادخلها غرفته ميرا بارتباك وهي تركض لكي تخرج من غرفته مثل فأر يطارده القط ليصطاده امسكها من خصرها و اغلق الباب و حاصرها بين ذراعيه اخذ يقترب منها و يهمس قرب اذنها : الى اين قطتي الشرسة ؟ ميرا بخوف : انا .. انا ... امير : انت ماذا ؟ هل بلعت القطة لسانك ميرا : ...... امير بمكر : هذا فقط لانكي رأيتني بدون قميص فماذا لو ... امسك امير بخصلة من شعرها الذهبي اللذي تفوح منه رائحة الفانيليا و ارجعه للوراء طابعا قبلة على رقبتها تجمدت ميرا في مكانها لا تعلم ماذا تفعل بقيت تحت الصدمة امير بسخرية : لما كل هذا الخجل ميرا يا ترى من التي قالت البارحة انت لست نوعي المفضل ههههه ميرا و هي تستعيد عقلها دافعة اياه : تبا لك ايها اللعين من اعطاك الحق للمسي امسكها من شعرها بقوة و قال : اخرسي ايتها الحقيرة ميرا بتوجع : اه ه اترك شعري انت تألمني قال وهو ينظر لها بكره : قومي بتحظير الحمام لاجلي و حظري ثيابي يا ابنت القاتل اللعين. ينزل بارت جديد كل يوم جمعة اذا كان التفاعل كبير رح انزل مرتين في الاسبوع ملاحظة : أول مرة اكتب رواية عذرا للاخطاء الاملائية
You may also like
Slide 1 of 9
عما قريب سأصرخ cover
Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم cover
المهمة الاخيرة  cover
ياسيم  cover
Even in the hell cover
حظي السئ P1 cover
سيليا و الشيطان  cover
إنتقام الليث  cover
نجمةالجوكر cover

عما قريب سأصرخ

49 parts Complete

#عما_قريب_سأصرخ رواية درامية اجتماعية اقتباس - أسف لتطفلي بما أنك رتبت كل شيء مع عائلة الغندور ولم تلقى بالا بإخباري سوى الآن , فهل يحق لها أن ترى صورتي , وأنا لم أرها حتى .. - لا تقلق بذلك الشأن فستراها الآن , وتتمني ألا يراها أحدُ غيرك .. هتف مراد ساخرًا :.. - لما هل هي مخيفه لتلك الدرجة ؟!! تجاهل نبرة ابنه المتهكمة وتابع قائلا :... - بل قل جميلة لتلك الدرجة , فهي تأسر القلوب , جميع فتيات الإسكندرية يحسدوها على ذلك الجمال . - أنت قلتها أبي , قسما بالله لو لم تكن بذلك القدر من الجمال كما تدعي لأترك الزفاف غير عابئ بما قد يحدث . ربط على كتفه قائلاً : ... - هكذا اطمأن قلبي على تمام هذا الزفاف . تعجب كثيرًا من ردة فعل والده , فهو قد هدد بترك الزفاف إن لقى و لو خطأ طفيفًا على العروس , لكنه والده لم يبادله سوى بنظرات واثقة مطمئنه , دعا الله كثيرا أن يجد خطأ في تلك العروس التي لا يعرف حتى اسمها حتى يتخلص من تلك الزيجة التي زجه والده فيها دون ارادته ... لكن ليس كل ما يتمناه المرء يلقاه ...