كرونيك بعنوان 😈😈#احببت_من_قالوا_عنها_اختي
  • Reads 229,418
  • Votes 5,375
  • Parts 42
  • Reads 229,418
  • Votes 5,375
  • Parts 42
Ongoing, First published Aug 12, 2019
كرونيك     1  

جييييت وجبتلكم معايا كرونيك منقولة مليانة بالرومانسية الاثارة و التشويق و💏💏 كرونيك بعنوان 😈😈#احببت_من_قالوا_عنها_اختي نحبكم تشعلوهت وتحفلوها بتفاعلكم و جاملتكم 😍😍🔥🔥✨

الحلقة 1

أيلول طفلة عطاها ربي زين مكانش كيفو بيضة حليب و شعرها كحل واصل لآخر خصرها قصيرة و جسمها متناسق معمرة وين لازم بصح اكثر حاجة تجذب فيها هيا عينيها الرمادي لي يسحرو اي واحد يشوف فيهم . أيلول عايشة مع عايلتها المتكونة من باباها مصطفى رجل اعمال كبير ربي عاطيه بصح متواضع و يحب الخير و يماها لالة فاطمة مرا مكانش كيف حنيتها حنيتها و خاوتها ادم 21 سنة و ليث 30 سنة و هي الطفلة الوحيدة و الصغيرة 17 سنة هي المدللة تاع الدار 

ايلول : صباح الخير ماماتي و باباتي صباح الخير السامط تاع خويا 

مصطفى و فاطمة : صباح الخير عزيزتي 

ادم : صار انا صامط معليش و انا قلت نخرج ختي فليل تحوس شوي بصح حاجة كيما هك مايديرهاش واحد صامط 

ايول : صامط !! شكون ذكر كلمة صامط هاذي ادومتي حبوبي ياك علابالك نحبك و بدات تذبل في عينيها هاذي ديما وسيلتها باه توصل للي تحب عليه 

ادم : خلاص خلاص ماتبدايش تتمسكني مبعد نديك 

ايلول : يااااا مرسي حبوبي و تلاحت تحضن و تبوس فيه 

فاطمة : ربي مايحرمني منكم و يدوم المحبة بيناتكم مبعد بداو الدموع يبانو في عينيها 

All Rights Reserved
Sign up to add كرونيك بعنوان 😈😈#احببت_من_قالوا_عنها_اختي to your library and receive updates
or
#20ادم
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
شيء من رصيف الدم  cover
مكتوبة على إسمي  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
ترويض ملوك العشق cover
الامارة cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
الاربعيني cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.