احببت مريضتي النفسية
  • Reads 4,716
  • Votes 99
  • Parts 8
  • Reads 4,716
  • Votes 99
  • Parts 8
Ongoing, First published Aug 13, 2019
كيف لصديقة ان تخونك وتتخلى عن صداقتك ....تسرق حبيبك ..... وتشوه صمعتكي امامه.....وكيف لحبيبك ان يتخلي عنكي ويعشق صديقتك ... وكيف لطبيبك ان يحبك ويبقى معكي  رغم مرضك ...ماهدى الصداقه ماهدا الحب ...لمادا يحدت هدا معي لمادا ...حب يجعلكي مريضه نفسيه 💔
رواية بقلم  Reetage ALharare
All Rights Reserved
Sign up to add احببت مريضتي النفسية to your library and receive updates
or
#324ليبيه
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
36 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
الامارة cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
عاصفة الهوى  cover
عشق أولاد الذوات cover
هوسي بأختي +21 cover
أنا وأسمري  cover

مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني

69 parts Ongoing

الجزء الأول والجزء الثاني