لمار
  • Reads 3,552
  • Votes 99
  • Parts 22
  • Reads 3,552
  • Votes 99
  • Parts 22
Ongoing, First published Aug 15, 2019
مقدمة:
*القصة هادي تاع طفلة وسمها لمار هيا طفلة زينها يهبل يدوخ و تقرى علم النفس عندها صحاباتها زوج مباعد تعرفوهم 
*اما البطل تاعنا هو بوبمة تاع زين لي تشوفو طيح فيه اسمو ادهم عندو شركة تاع انتاج بصح مورا جدران شركة كاين اسرار لازم ميعرفهمش كامل الناس عندو غير اب امو راحت و خلاتو كي كان عمرو 5 سنين 
*السيد عبد العزيز ليث هو اب ادهم كان خوف لكل رجال الاعمال كان تتهز الاسواق كي يسمعو بأسمو مي ملي خانتو مرتو سلمى و راحت مرض بمرض نفسي قال الاطباء انو اسمو متلازمة كوتار
*وشنو هي هاذي المتلازمة :
متلازمة كوتار» هي إحدى الاضطرابات النفسية النادرة، يعاني المصاب بها بعدد من الأوهام والاعتقاد بأنه فقد أعضاء أو أجزاء من جسمه، أو تيقنه بأنه غير موجود أو ميت بالرغم من أنه لا يزال يتنفس، وفي بعض الحالات الأكثر نُدرة يعتبر المريض أنه خالد. 
وكشفت إحدى الدراسات أن تلك المتلازمة التي تعرف أيضا بـ«متلازمة الجثة المتحركة» غالبًا ما تُصيب مرضى الاضطرابات المزاجية والذهنية، ويرافقها الشعور بالذنب والقلق والسلبية.
تنساوش جام ❤❤ لاعجبتكم فكرة القصة
#K
All Rights Reserved
Sign up to add لمار to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
صوت من المجهول  cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
وريث آل نصران  cover
ليتك من الحب ماخوفتني cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
" بين لهيب الحب وصقيع الواقع "  cover
حبيبي المدير cover
يلتفت لها القلب والعقل cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

97 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".